الصفحه ٣٢٧ : معناه جعل الثلاثة أربعة. ويجوز تنوينه ونصب ما بعده.
قوله في الحديث
: «شرّ الناس الثالث» (٣) يعني
الصفحه ٣٣٦ :
مبادىء والتي تليها مثاني ، قاله الهرويّ ، وفيه نظر لأنّ ما هذه صفته أكثر
من سبع سور.
والمثانان
الصفحه ٤٦٧ :
وَبِالْمُؤْمِنِينَ)(٤) ، وقد أتقنّا ذلك في «الدّر» وغيره. وقوله : (كَفى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ
حَسِيباً)(٥) أي
الصفحه ٥٨٥ : الدنانير في خصم
فراشي» (٧) أي جانبه. وقال سهل بن حنيف يوم صفين : «هذا
__________________
(١) ٢٢
الصفحه ٢٨ :
أن كتاب المفردات كان في متناول يده مباشرة حين ألف «عمدة الحفاظ». وكان
أحيانا يسجل اسم الراغب
الصفحه ٥٥ : قالوا : كيف
تزوّج امرأة زيد وكان يتبنّاه؟ وقوله في قوله : (اشْكُرْ لِي
وَلِوالِدَيْكَ)(٤) قيل : هما أبو
الصفحه ٢٦٧ : مِنْهُمْ كُلَّ بَنانٍ)(١) إنّما خصّها لأنّها أنفع الأعضاء في مزاولة الأشياء لا
سيمّا في القتال
الصفحه ٣١٩ : (حَتَّى إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ)(١) أي بالغتم في قتلهم. وأنشد المفضّل : [من الطويل]
وقد أثخنت فرعون في
الصفحه ٤١٠ :
للعلمية ، وما قاله غير مشهور في النّقل ، بل المشهور عندهم أنّها عربية ،
وأنّ منعها للعلمية
الصفحه ١٩٣ : . وبدن إنما يقال للسّمن وكثرة اللحم. يقال : بدن
يبدن بدنة فهو بدين.
قوله : (فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ
الصفحه ٢٦٣ :
رفعت عنّا (١) من البلاغ فلتبلّغ عنّا» أراد من المبالغة في التبليغ.
يقال : بالغ يبالغ مبالغة فهو
الصفحه ٢٨٢ :
ب ي ص.
البياض : أشرف
الألوان ، وهو أصلها ، إذ هو قابل لجميعها. وقد ندب الشرع إلى إلباسه في
الصفحه ٢٩٦ : الأخذ ، وإنّما أبدلت الهمزة ياء ثم
أبدلت تاء. وقد حقّقناه في غير هذا.
فصل التّاء والرا
الصفحه ٣٢١ : (٢)؟ وأجيب بجوابين أحدهما أنها جامعة حين تشكّلها بين وصفي
هذين الجنسين ، أي في عظم الثعبان وخفّة الجانّ
الصفحه ٥٧٩ : الصاغر القميء. وقيل :
مبعدين. يقال : أخسأته فخسىء أي أبعدته فابتعد. وخسأت الكلب أي زجرته. وقيل في
قوله