الصفحه ٧٣ : .
والآجال :
أقاطيع الظّباء ، واحدها إجل. ومنه حديث زياد : «لهو أشهى إليّ من زينته ، فثبت
لسلاله تعب في يوم
الصفحه ٤٤٧ :
للأنصار : «ما فعلت نواضحكم؟ قالوا : حرثناها يوم بدر» (١).
وقوله : (وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ
الصفحه ٤٥٥ : سوقا رويدا رفيقا (اللسان ـ دلا).
(٦) صدر لشاهد في اللسان ، وعجزه (مادة ـ دلا) :
إنّ مع اليوم أخاه
الصفحه ٥٢٤ : فيه الحبة نبتت في يوم وليلة ، وهي أسرع نابتة نباتا. فأخبر عن سرعة نباتهم.
والحمالة : ما
يتحمّله
الصفحه ١٩١ : تعالى : (يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ
الْأَرْضِ وَالسَّماواتُ)(٢). قال الأزهريّ (٣) : فتبديلها
الصفحه ٢٠٥ :
وحاجز ، فلا يبغي (١) هذا على كلّ حاجز بين شيئين فهو مومق وبرزخ ، فهما في
رأي العين مختلطان ، وفي
الصفحه ٤٨٠ : في الاستئصال والإهلاك ؛ يقال : حصدهم السيف ، وحصدهم الموت.
وقوله : (وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصادِهِ
الصفحه ٤٩٠ : ، كقوله : (لَها شِرْبٌ وَلَكُمْ
شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍ)(٦) في قصة مذكورة (٧).
وقوله : (ما عَمِلَتْ مِنْ
الصفحه ٥٢٣ : : (فَالْحامِلاتِ
وِقْراً)(٢) هي السّحاب لحملها ماء المطر. وقال الراغب : الحمل معنى
واحد واعتبر في أشياء كثيرة فسوّي
الصفحه ٦٠١ :
الْأَرْضِ)(١) من ذلك.
والخليط :
المجاور والشّريك والصّديق ، ومنه : الخليط في الزكوات ، والجمع
الصفحه ٣٥٧ : ثواب الله في الآخرة
بالحظوظ إنما يتوصّل إليه بالطاعة والجدّ فيها. وهذا هو الّذي أنبأ عنه قوله تعالى
الصفحه ٥٢٦ : الفرس فحكاية صوت ، وليس من الأوّل في
شيء.
ح م ي :
قوله تعالى : (يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها)(٥) أي يوقد
الصفحه ١٣٧ :
وسلبنا
الرّمح فيه أمّه
من يد العاصي
وما طال الطّيل
الصفحه ٢٢٨ : عند الحقّ فلا يقبله. وقال الهرويّ : البطر : الطّغيان
عند النّعمة. وفي الحديث : «لا ينظر الله يوم
الصفحه ٢٥٤ :
يا عين قد
صار البكى لك عادة
تبكين في فرح
وفي أحزان
والمعروف أنّ
المصدرين