الصفحه ١٧٢ : إِنْ تَأْمَنْهُ
بِدِينارٍ)(٢) أي عليه. وتزاد مطّردة كهي في فاعل كفى ومفعوله نحو : (وَكَفى بِاللهِ
الصفحه ٥٢٠ : الجواد المحمّد
وأحمد : أفعل
تفضيل ، وهو اسم له أيضا ، وقد سمي غيره بمحمد ، ولكنّهم أشخاص قليلة. لمّا
الصفحه ٧٢ : طلب الرجوع إلى أهله ، وأراد أن يضرب له أجل ذلك.
وقوله : ((وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ فَبَلَغْنَ
الصفحه ١٤٥ : «تستأذنوا».
(١٠) في مختصر الشواذ
: «حتى يسلموا على أهلها ويستأذنوا» عن ابن مسعود وابن عباس. وقرأ أبيّ
الصفحه ٥٥٧ : المكان
المنخفض من الأرض كالغائط ، ومنه قوله : [من الوافر]
أفاطم لو
شهدت ببطن خبت
الصفحه ٥٠٥ : أَنْ لا أَقُولَ)(١) قرىء عليّ بتشديد الياء (٢) بمعنى : واجب عليّ ، وكذلك : (فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ
الصفحه ٣٨ :
بأشرف لغة ؛ لغة العرب المحتوية على كلّ فنّ من العجب.
وقد وضع أهل
العلم ، رحمهمالله تعالى ، في
الصفحه ٣٥٨ : :
ساحل البحر ، ومنه جدّة : المكان المشهور. وكذا الجدّ والجدّ أيضا : العظيمة. وفي
بعض القرءات : «وأنه
الصفحه ٢٤٧ : .
وبقر فلان في
الأرض : إذا اتّسع في سفره ، فقطع أرضا بعد أرض. وسمّي محمد (٤) بن عليّ رضي الله عنهما
الصفحه ٩٣ :
وقد جمعت تصحيحا في قوله عليه الصلاة والسّلام (١) : «طوّقه من سبع أرضين». وفي قول الآخر : [من
الصفحه ٥٤٢ : في خفية ، وأكثر استعماله فيما [في](١) تعاطيه خبث ، وقد يستعمل فيما فيه حكمة ، قال الراغب (٢) : ولهذا
الصفحه ٢٣٨ : حمامها
وقد ردّ عليه
الناس هذه المقالة. قال الراغب : وفي قوله هذا قصور نظر منه ، وعلى أنّ الأشياء
أربعة
الصفحه ٥٣٨ : إحاطة العدوّ.
وعن مجاهد في
قوله (٢) : (وَاللهُ مُحِيطٌ
بِالْكافِرِينَ)(٣) أي جامعهم. ويقال : حاطه
الصفحه ٢٩٢ : ) يعني أن الآية
قرئت «فأتّبع» بوصل الألف وشد التاء. وهي قراءة أهل المدينة وأبي عمرو (الإتحاف : ٢٩٤).
الصفحه ٣٦٤ :
جَرَحْتُمْ بِالنَّهارِ)(٣) / أي كسبتم. وفلانّ جارحة أهله أي كاسبهم. وجوارح
الإنسان : ما يكتسب بها والاجتراح