الصفحه ٢٥٧ : بِهذَا الْبَلَدِ)(٤) ، يعني بها مكة شرّفها الله تعالى. والمعنى : لا أقسم
بها (وَأَنْتَ حِلٌ) بها ، أي لا
الصفحه ٢٠٩ : والسّلام : «ما ينقص
مال من صدقة» (٧) لا إلى النقصان المحسوس كما أشار إليه بعض الزنادقة ،
وقد قيل له ذلك
الصفحه ٣٤١ :
يقال : ثار
الغبار والسحاب أي سطع وانتثر ، يثور ثورا وثورانا ، وقد أثرته أثيره إثارة. وثارت
الحصبة
الصفحه ٨٤ : إليه. واستأدى
على فلان نحو استعدى. قولهم : أدوت ، يدلّ على أنّ في المادة لغة من الياء والواو.
والراغب
الصفحه ٢٨٨ : )(٤) الآية ، يعني رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورسالته. وقوله [ص](٥) : «إنّ من البيان لسحرا». قال أبو عبيد
الصفحه ٢٧ :
يقول : «وقد حررت هذا في غير هذا الموضوع ـ أو الموضع». وقد يذكر أسماء
كتبه للإحالات ، وقد لا يفعل
الصفحه ٤٥٦ : الحديث : «شرب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم الماء المحرق من وجع (٦) الخاصرة» ، والمحرق : هو المغلى بالحرق
الصفحه ٢٣٦ : شرح شذور الذهب رقم ٤٧ / ص ١٠٤ ، وشرح ابن يعيش ٤ / ٨٨. وقد
ورد تفصيل آخر له في «ساغ» فانظره ، وعجزه
الصفحه ٢٥٩ : :
الحزن المعترض من شدّة البأس. قال بعضهم : وإبليس مشتقّ منه ، وهو عند أهل الصناعة
لا يصحّ لأنّه أعجميّ
الصفحه ٨٢ : الله عنه : «رأيت رسول الله
(٣) صلىاللهعليهوسلم فقلت : ماذا لقيت بعدك من الإدد والأود؟» ، فالإدد
الصفحه ١٩٢ :
[من](١) خيار. وقال غيره : هم العبّاد ، جمع بدل وبدل. وقال
الراغب : هم قوم صالحون يجعلهم الله مكان
الصفحه ٢٣٧ :
وقد يقال :
البعد في الهلاك ، والبعد في ضدّ القرب. قال تعالى : (أَلا بُعْداً
لِمَدْيَنَ)(١) وقال
الصفحه ٢٦٢ :
ذلك في زمان ولا مكان ، فلا يقال : أدركني مكان كذا ، ولا بلغني مكان كذا.
ويقال : بلّغته
الخبر
الصفحه ٣٣٢ : البائع في مقابلة سلعته عينا أو سلعة. وقيل :
ما كان نقدا ، فهو ثمن ليس إلا ، وقيل : ما دخلت عليه البا
الصفحه ٢٣٢ : نفسه من غير أن يتجلّى لهم» ، وهذا كلام عظيم
القدر لا يصدر إلا عن مثل أبي بكر وعليّ رضي الله عنهما