الصفحه ٥٧٥ : فقال : [املئي](٥) لي دلوي. فقالت : أنا خرقاء لا صناع. فولّى وعلى كتفه
دلوه وقطعة حبل. فقالت : يا ذا
الصفحه ٢٢٤ :
وقيل : صار
أهلها بصراء نحو أخبث وأضعف / فهو مخبث ومضعف أي صار أهله خبثاء وضعفاء.
وقوله
الصفحه ١٦١ : .
(٩) يعني الله تعالى.
(١٠) من مطلع لقصيدته ، وتمام البيت (الديوان : ٩٥) :
يا دار ماوية بالحائل
الصفحه ٤٣٩ : التوأم اليشكري وأخويه الحارث
وأبا شريح ، فقال امرؤ القيس : يا حار أجز :
أحار ترى بريقا هبّ وهنا
فقال
الصفحه ٤٣ : التصوّر (٤) نحو : أدبس في الإناء أم عسل؟ وقد يقع الاستفهام بها
إنكارا وتعريضا وتوبيخا نحو : (أَ أَنْتُمْ
الصفحه ١٥٦ : . وقد يخاطب بذلك من أشرف على
الهلاك فيحثّ به على التحرّز منه. وقيل : يخاطب به من نجا من الشرّ ذليلا
الصفحه ١٥٩ : التعريف /. وهذه الأداة الموجودة زائدة لازمة ،
وقد تعرب. قال : [من الطويل]
كأنّهما ملآن لم يتغيّرا
يريد
الصفحه ١٧٤ : افتقر. قال تعالى : (وَأَطْعِمُوا الْبائِسَ الْفَقِيرَ)(١١) ، (بِعَذابٍ بَئِيسٍ)(١٢) أي شديد. وقد قرى
الصفحه ٢٠٤ : . والمبارزة في الحرب أن (١) يبرز للغريم لأنه يظهر نفسه ويبرز بها من الصّفّ. وقد
يكون البروز بالذات نحو
الصفحه ٢٠٥ :
الْعَقَبَةَ)(٥). وبتلك العقبة موانع لا يصل إليها إلا الصالحون. وقد
فسّرها تعالى بقوله : (فَكُّ رَقَبَةٍ
الصفحه ٢١٣ : ذلك قبل الوقت. وقد قلت : إنّ ذلك يكون قبل
وقته. قيل : إشارة إلى حالهم قبل الإنتهاء بهم إلى النار. فخصّ
الصفحه ٢٥١ : )(١).
البكرة : هي
أصل كلّ ما يتصرّف منها كما سيتّضح. والبكرة : هي أول النهار لمقابلتها بالعشيّ
وهي آخره ، وقد
الصفحه ٢٨٣ : : إعطاء المثمن وأخذ الثّمن. والشراء :
إعطاء الثّمن وأخذ المثمن ، وقد يقع هذا موقع هذا. وذلك بحسب ما
الصفحه ٣١٩ : (حَتَّى إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ)(١) أي بالغتم في قتلهم. وأنشد المفضّل : [من الطويل]
وقد أثخنت فرعون في
الصفحه ٣٦٠ : يجذّه جذّا :
إذا قطعه ، فقد وافق الحذاذ في معناه. وهذه ألفاظ تتقارب ، ومعانيها متّحدة. وقد