الصفحه ٢٦٣ : : أعطيته عطاء ، وبكسرها على أنه مصدر بالغ نحو : قاتل قتالا. وقالت عائشة
لعليّ رضي الله عنهما يوم الجمل
الصفحه ٢٧٧ : ء ، أي جعلت لها أبوابا تخصّها.
هذا من بابة كذا أي ممّا يصلح له ، ويجمع على بابات. / قال الخليل : بابة في
الصفحه ٣٢٤ : (٤) ، لأنّ ما خفي عليك يثقل. وقال ابن عرفة : ثقلت علما
وموقعا. قال الراغب (٥) : وقد يقال : ثقل القول إذا لم
الصفحه ٣٧٨ :
عسى ، والخامس : التشريع ، كقوله : (ما جَعَلَ اللهُ مِنْ
بَحِيرَةٍ)(١) أي ما شرع. والسادس
الصفحه ٣٤٢ : ء. ويقال : ثوى في المكان يثوي ثواء
وإثواء. وقوله : (أَكْرِمِي مَثْواهُ)(٣) أي مقامه عندنا. وفي حديث أبي
الصفحه ١٣٢ : ء ، والطمع في زيادته ، قال تعالى : (ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا
وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ)(٢). وقد تجي
الصفحه ١٥٠ : وقفا وحذفها وصلا ، (وقد تثبت وصلا) (٦). وقريء (٧) : (لكِنَّا هُوَ اللهُ
رَبِّي)(٨) ، والأصل : لكن أنا
الصفحه ٣٤٣ : (٢) ، ورفع الصّوت بذلك. وفي الحديث : «كأني أنظر إلى موسى
له جؤار إلى ربّه بالتّلبية» (٣) ، معناه رفع الصوت
الصفحه ٣٩٤ : . وفي صفته عليه الصلاة والسّلام : «كان له جمّة جعدة» (٤).
وجمّة الماء
لمعظمه لاجتماعه في البئر. وقد
الصفحه ٤٠١ : نردّ من جنف الظالم مثلما نردّ من جنف الموصي» (٣).
وعن عمر رضي
الله عنه : «ما تجانفنا» (٤).
وقيل
الصفحه ٤٨٣ : . وقيل : حصرته : حبسته ؛ وقال : (وَاحْصُرُوهُمْ)(٢) أي احبسوهم ، وقد حقّقنا هذا كلّه في «الدرّ المصون
الصفحه ٥١٦ : ويشدان. قال أبو عبيد : لا تكون الحلة إلا بهما ؛
وفي الحديث : «رأى رجلا وعليه حلة وقد ائتزر بأحدهما وارتدى
الصفحه ٦٢٨ : : (إِنْ تَرَكَ خَيْراً)(٦) أي مالا كثيرا.
وشاور بعض
موالي عليّ رضي الله عنه عليّا في مال يوصي به فقال
الصفحه ٣٧ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله
المتفضّل بإنزال القرآن هدى للناس ، وبيّنات من الهدى
الصفحه ٢٤٠ : . فقال : هل لك من بعل؟» قال
الهرويّ : البعل : الكلّ. يقال : صار بعلا على أهله أي كلا وعيالا. وقيل : هل