الصفحه ٤٩١ : في ممشى رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فالأول مجاز والثاني حقيقة.
وكنّي عن
المخلّط في كلامه بحاطب
الصفحه ٤٦٦ : يتكلمون في سبيهم قال
لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : اختاروا إحدى الطائفتين : إمّا المال وإمّا السّبي
الصفحه ٦٥ : متأثّل (٢) مالا» أي غير مقتن له وجامع. واختلفت عبارات أهل
التفسير فيه ؛ فقيل : هو ضرب من الخشب ؛ قال
الصفحه ٤٧١ : الحديث : «أصاب قدمه قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : حسّ» (١٠) ومن كلامهم : فما قال : حسّ ولا بسّ
الصفحه ١٩٠ : الرّسل.
وقد أبدع به أي
انقطع (٤) في سفره لما أصاب راحلته. وفي حديث أبي : «قد أبدع [بي](٥) فاحملني» وفي
الصفحه ٦١٩ : (٦) أي أخّرته عنه. وأنشد العلاء بن الحضرميّ (٧) رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٨) : [من الطويل
الصفحه ٣٢٠ :
الشّحم. وقوله : (يا أَهْلَ يَثْرِبَ).
(١) قال الشاعر (٢) : [من الطويل]
وقد وعدتك
موعدا لو
الصفحه ٦٣٢ :
أسود وأبيض». ولما أخبر به رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال له : «إنك لعريض الوساد» (١) ، يعني
الصفحه ٣٩٦ : (النهاية : ١ / ٣٠٠).
(٢) أي رمى رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى طلحة.
(٣) وفي الأصل : سفرجلة. فقيل
الصفحه ٥٢ :
وفي هذين دليل
على أن هذه اللفظة خاصة (٣) بالطير. وقد جاء ما يشهد [بخلاف](٤) ذلك. قال الشاعر : [من
الصفحه ٢٧٨ :
يا رسول
المليك إنّ لساني
راتق ما فتقت
إذ أنا بور (١)
وقال
الصفحه ٥٤٣ :
وكيفية تصريفها ؛ فقال اللغويون : الحوايا : المصارين وكلّ ما يحويه البطن فاجتمع
واستدار. وقيل : هي الدودات
الصفحه ٦٢٦ : ، وتمامها : (يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا
أَماناتِكُمْ
الصفحه ٥١٢ : ، وحلفوا ؛ فسمّوا أولئك المطيّبين (٢) ، وسمّوا هؤلاء لعقة الدّم (٣). وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٦٠٣ : : (بِمَقْعَدِهِمْ
خِلافَ رَسُولِ اللهِ)(٩) قيل : بمعنى خلّفهم كما تقدّم. وقيل : إنّه بمعنى
مخالفته ، قاله الأزهريّ