الصفحه ٣٤٧ :
(كَذلِكَ يَطْبَعُ
اللهُ عَلى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ)(١) أي متعال عن قبول الحقّ
الصفحه ٤٦٧ :
والمعنى : من حيث لم يكن في حسبانه.
وقوله تعالى : (حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ)(١) أي كافيك
الصفحه ٥٥٠ :
أوانه. وحينت الشيء : جعلت له حينا ، وفي الحديث : «حيّنوا نوقكم» (١) أي احلبوها في وقت معلوم
الصفحه ٥٠ : الناس. وقد قال الحكيم التّرمذيّ ما لا يجوز أن يقال في حقّ نبيّ ؛
ذكرته للتّنبيه (على فساده) (٥) ؛ قال
الصفحه ٣٩٢ :
ج م ل :
الجمل : الذكر
من الإبل ، وجمعه جمال وأجمال ، ولا يقال له جمل إلا بعد البزول (١) ، قاله
الصفحه ٤٢٤ : : بم كان اشتغالك؟ قال : بقراءة القرآن.
فيقال له : قد كنت تقرأ ليقال : هو قارىء. وقد قيل ذلك ، فيؤمر به
الصفحه ١٢٧ :
وَبَيْنَهُ
أَمَداً بَعِيداً)(١) أي غاية. وقد تجيء لنهاية بلوغها كقوله : (فَطالَ عَلَيْهِمُ
الصفحه ١٩٣ :
بعضهم (١) : «بدنت» وليس له معنى لأنّه خلاف صفته ، يعني أنّه
عليه الصلاة والسّلام لم يكن سمينا
الصفحه ٢٠٨ :
والبراق :
دابّة يركبها الأنبياء عليهمالسلام وقد ركبها النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، كأنه سمّي بذلك
الصفحه ٢٣٥ : يد عيسى عليهالسلام ، وكإحياء بعض الحيوان وهو أبلغ من إحياء الموتى ، وذلك
كما أظهره الله تعالى على يد
الصفحه ٤٦١ :
أو صلاة. وفي الحديث : «طرأ عليّ حزبي» (١) وقوله : (أُولئِكَ حِزْبُ
اللهِ)(٢) أي جنده وأنصاره
الصفحه ٥٤٨ : ومحاضة (٣) ، وقد أتقنّا هذه المادة وتصريفها ومعناها وحكمها ـ بحمد
الله ـ في كتبنا المشار إليها. وبعضهم
الصفحه ٦٢٧ : )(١) أي انقطعت من أصلها حتى خلا مكانها ، كقوله في موضع آخر
: (مُنْقَعِرٍ)(٢).
والتّخوية :
ترك ما بين
الصفحه ٤٦ :
فصل الألف مع الباء
أ ب ب :
الأبّ من قوله
تعالى : (وَفاكِهَةً وَأَبًّا)(١) هو المرعى مطلقا
الصفحه ١٠٨ : انحلّ إلى التركيب الذي قدّره لكان من الإفك ل «آلهة».
وقيل : إفكا مفعول له ، وفيه غير ذلك من الأوجه ، وقد