الصفحه ٣٥٢ : جبيت الماء في الحوض إذا جمعته مختارا له ، ومنه قوله تعالى : (ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ)(٣) / فاجتباء الله
الصفحه ٣٨٩ :
وقد يقال بالعكس.
وقوله : (فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ)(١) بقطع الهمزة ووصلها ، وقوله
الصفحه ٤١٩ : محبة. (٣)
وقوله : (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ
وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ)(٤) أي يثيبهم. وفي
الصفحه ٣١١ : عَلَيْكُمْ)(٤). وقد يكون الرجوع بهم من الحظر إلى الإباحة ، كقوله : (عَلِمَ اللهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ
الصفحه ٢٢٠ : خبر يتغيّر له البشر ، وذلك يكون في الشرّ
كما يكون في الخير ، وقد أتقنت الكلام في ذلك في غير هذا
الصفحه ٤٢٢ : (٦). وقد تمثّل بهذه الكلمة عثمان رضي الله عنه. وفي الحديث
: «لا آكل الخمير ولا ألبس الحبير» (٧).
الحبير
الصفحه ٤٧٣ : . فقوله : (وَإِنْ تُصِبْهُمْ
حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ)(٢) أي حسب (٣) وظفر على عدوّ
الصفحه ٦٧ :
الله في أن ذكرتها
وعلّلت
أصحابي بها ليلة النّحر
أي : هل
يجازيني جزاء إثمي
الصفحه ١٣١ :
لا ترك الله
لهنّ ضرسا
وحقيقته :
اليوم الذي قبل يومك ، ويليه يومك. وقد يعبّر به عن مطلق
الصفحه ١٣٥ : . وقوله : (وَلَوْ شاءَ اللهُ
لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً)(٦) أي دينا واحدا. ومثله : (كانَ النَّاسُ
الصفحه ١٩٩ : وأخواتها وهي : زال ، وفتىء ، وانفكّ لازمها
النفي وشبهه (٣) ، وقد تحذف كقوله : (تَفْتَؤُا تَذْكُرُ
يُوسُفَ
الصفحه ٢١٥ :
وقوله : (وَلَوْ بَسَطَ اللهُ الرِّزْقَ
لِعِبادِهِ)(١) أي وسّعه عليهم ونشره فيهم. وقوله
الصفحه ٣٢٦ : فتثقل وتطيش. وقيل : هو عبارة عن عدل الله
وإنصافه ، كما يعدل بالميزان من غير حيف. وقد حقّقناه في «التفسير
الصفحه ٤٥٧ : وَحْيُهُ)(٣). والحركة ضدّ السكون ، وهي انتقال الجسم من حيّز إلى
حيز. وقد يعبّر بها عن الاستحالة وعن الزيادة
الصفحه ٥٩٥ : .
خ ف ف :
قوله تعالى : (حَمْلاً خَفِيفاً)(٦). الخفيف بإزائه الثقيل. وقد تقدّمت أقسام الثقيل
والخفيف ؛ يقال تارة