الصفحه ١٨٧ :
يبعث. ومنه قوله : (فَانْظُرُوا كَيْفَ
بَدَأَ الْخَلْقَ* ثُمَّ اللهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ
الصفحه ٣٨٤ : عبارة عن ظواهر الأبدان. وقد يكنى بها عن الأيدي
والألسن والأرجل في قوله : (تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٥٥ : وتعال وأقبل. وهذا قول أبي عبيد
وثعلب. قلت : وهذا منسوخ إجماعا كما حقّقناه. وإنّما ذكرته هنا بخصوص لئلّا
الصفحه ٤٣٠ : فهو حاثّ نحو خصه خصّا فهو خاصّ.
فصل الحاء والجيم
ح ج ب :
الحجب : المنع.
والحاجب : المانع
الصفحه ٢٧٩ :
لِإِبْراهِيمَ مَكانَ الْبَيْتِ)(٢) يعني مكة. وقوله : (رَبِّ ابْنِ لِي
عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ)(٣) أي
الصفحه ٣٣٠ : ما يتحمّل من الوحي إلى
أنبياء الله تعالى.
وقال الراغب :
وثمّ إشارة إلى المبتعد عن المكان ، وهناك
الصفحه ٣٥١ : (٥) : [من المنسرح]
بين ذراعي وجبهة الأسد
وفي الحديث : «ليس
في الجبهة صدقة» (٦) ، فقال أبو عبيد : الجبهة
الصفحه ١٢٤ : : (فَأَمَّا الْيَتِيمَ
فَلا تَقْهَرْ)(٢). وقد تحذف بكثرة مع قول مضمر ، كقوله تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ٥٦١ :
والخبازة : صنعته. وقد استعير الخبز للسّوق الشديد تشبيها بهيئة السائق
بالخبز (١).
خ ب ط :
قوله
الصفحه ٥٣٦ : والعلم المشار إليه بقوله : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ٣٠ : مشكورا صاحب دار
المأمون للنشر ، على أمل الاستفادة منها. وقد صورها بآلة تصوير يدوية على شكل
لوحات
الصفحه ١٩٦ : قال : بارئكم دون خالقكم
، لأنّه أبعث لهم على التّوبة.
و (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ)(٦) مصدره
الصفحه ٢٠٧ : أطلال
ببرقة ثهمد
ظللت بها
أبكي وأبكي إلى الغد (٣)
والأبرق :
المكان ذو البرقة
الصفحه ٥٥٢ : ء الله تعالى كراهته للشيء وتركه
إيّاه ، فقال تعالى ردا على اليهود حين قالوا لما سمعوا ذكر الذّباب
الصفحه ٦٠٧ : الكذب ، قال تعالى : (وَتَخْلُقُونَ
إِفْكاً)(٣). يقال : خلق (٤) عليّ واختلق. وقوله : (فَتَبارَكَ اللهُ