الصفحه ٢٩١ : : (ذلِكَ بِما قَدَّمَتْ
يَداكَ)(١) وقد قدّمت رجلاه ولسانه.
ت ب ت :
قوله تعالى : (أَنْ يَأْتِيَكُمُ
الصفحه ١٢٣ :
(٥) قراءة مسلمة بن عبد الله كما في شواذ ابن خالويه ، وفيه «يهوى» بالياء
وهو خطأ مطبعي.
(٦) النهاية
الصفحه ٥٣٢ : ، الواحدة حاجة. وفي الحديث : «انطلق
إلى
__________________
(١) النهاية : ١ / ٤٥٥ ، قاله رسول الله
الصفحه ٦٢٩ : هذا إذ
ذاك مباحا. والعرب تسمي الخيل الخير. وكان زيد الخيل (٨) فسماه رسول الله صلىاللهعليهوسلم زيد
الصفحه ٢٨٢ : . وعبّر عن الكرم بالبياض فيقال : له عندي يد بيضاء أي معروف. وفي
مدحه عليهالسلام من أبي طالب عمّه
الصفحه ١٢١ : : هو افتعل من ألوت ، وقيل : من آليت : حلفت. وهذا
قد نزل في شأن أبي بكر ، رضي الله تعالى عنه ، حين حلف
الصفحه ١٢٨ : أَمْرُهُ
إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ)(٢). وقوله : (بَلْ سَوَّلَتْ
لَكُمْ
الصفحه ٥١٩ : . ويحكى أنّ معاوية قرأ «حامية» فقال ابن عباس : «حمئة» ، فقال
معاوية لابن عمر : كيف / تقرؤها؟ قال : كقرا
الصفحه ١٦٤ : النساء.
والأيم :
بالفتح والسكون الحية. وقد تشدّد الياء ، ومنه الحديث : «مرّ بأرض جرز
الصفحه ٢٦١ : :
بلغ الصبيّ يبلغ بلوغا فهو بالغ. وبلغ زيد مراده إذا وصل إلى ما يريد.
وقوله : (إِنَّ اللهَ بالِغُ
الصفحه ٢٤٥ : تجاوز منزلته إلى ما ليس له تجاوزه. وقد
فرّقوا بين بغيتك وأبغيتك ، فقالوا : بغيتك أي بغيته لك ، ومنه قوله
الصفحه ١٤١ :
يا ربّ لا
تسلبنّي حبّها أبدا
ويرحم الله
عبدا قال : آمينا
وفي
الصفحه ١٤٦ :
نَزَّلْنَا
الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ)(١) ، ولذلك قال ابن عرفة : حتى تنظروا أيؤذن لكم
الصفحه ٥٦٤ : » (٣). ولما استقرّ له هذا الوصف قال فيه الشاعر (٤) : [من الكامل]
يا خاتم النّبآء إنك مرسل
ومعنى المفتوح
الصفحه ١٤٢ : فأنا أمه. وهذه القراءة مناسبة للمعنى وموافقة
للرّسم. وقد نقل الهرويّ عن الأزهريّ ، عن المنذريّ ، عن ابن