الصفحه ٢٤٩ :
ويقال : بقل
وبقول وهي الخضروات. قال (١) : [من الرجز]
جارية (٢) لم تأكل
المرفّقا
الصفحه ٣٠٩ :
فصل التاء والميم
ت م م :
والتّمام : ضدّ
النّقصان ، وهو عبارة عن انتهاء الشيء إلى حدّ لا يحتاج
الصفحه ٢٠٥ : أسقطه من ذلك الموضع إلى الموضع الذي انتهى إليه من القرآن.
ب ر ص :
البرص ؛ داء
معروف عسر الزوال أو
الصفحه ٣٩٦ : :
الجارحة المعروفة / ، وعبّر بذلك عن ملازمته له وقربه منه ، لأن الصاحب غالبا يلصق
جنبه إلى جنب الآخر في
الصفحه ١٢٣ : ) كقوله : [من الطويل]
فلا تتركنّي
بالوعيد كأنني
إلى الناس
مطليّ به القار أجرب
الصفحه ٢٦١ : . وقوله : (وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ)(٤) أي لم ينتهوا ولم يصلوا إلى الحلم وهو الاحتلام. يقال
الصفحه ٥٩٥ :
وقوله : (وَاخْفِضْ جَناحَكَ
لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)(١) ، كقوله : (بِالْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٢١ : : لأنّ الآية نزلت في حلف أبي بكر ، فالمعنى : لا تحلفوا ، من الأليّة. قلت : وقد
يترجّح ما قاله أبو عبيد من
الصفحه ٤٠ : الحرف الذي هو أول
الكلمة ، مع ما بعده من حروف المعجم ، إلى أن ينتهي ذلك الحرف مع ما بعده ، وهلمّ
جرّا
الصفحه ٣٣٠ : )(٨) إشارة إلى رتبة جبريل وما هي عليه من علوّها وارتفاعها
وأنه لها مطاع فيما يأمر غيره من الملائكة ، أمين على
الصفحه ٢٢٦ : البرّ. والبضع : ما اقتطع من العشرة ، فقيل : هو ما
بين الثلاثة إلى العشرة ، وقيل : ما بين الخمسة إلى
الصفحه ٨٠ : .
وهذا أحسن من قول الهرويّ لأنه وإياهم ينسبون إلى أب واحد. وقوله : (يا أُخْتَ هارُونَ)(٥) قيل : يا أخته
الصفحه ٤١٣ : .
(٣) ٩ / النحل : ١٦.
(٤) نكب عنه : عدل.
(٥) ٢٦ / آل عمران : ٣ ، أي من باب نسبة ما هو خير إلى الله دون ما هو
الصفحه ٥٣٦ : ، وإنّما ذلك على التّمثيل لأنّهم كانوا يصيدون
نفوس الناس إلى الحقّ من الحيرة. وقال الأزهريّ : هم خلصان
الصفحه ٤٨١ : في غير إبّانه على سبيل الإفساد ،
أي استؤصل ما أنبت.
وقوله : (مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ)(٣) إشارة إلى