الصفحه ١٢٢ : أوّله وكاف الخطاب من آخره.
ويقال : أولئك (٣) ، وفيه لغات ذكرتها في «إيضاح السبيل إلى شرح التسهيل
الصفحه ١١٤ :
ألكني إلى قومي العداة (١) رسالة
والملك : واحد
الملائكة مشتقّ من ذلك ، والأصل مألك ، فقدّمت
الصفحه ٤٩٧ :
والضّعف ، لقوله. (وَمِنْكُمْ مَنْ
يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ)(١) ، وقال ابن الأعرابي : أي في
الصفحه ١١٧ : المعظمّة ؛ هل
هو مشتقّ أو مرتجل (٢)؟ والقائلون بالاشتقاق اختلفوا ؛ فقيل : هو من أله فلان
يأله ألاهة أي عبد
الصفحه ٢٧ : القرآنية من الآية التي يبدأ بها المادة المجرّدة ، ثم يذكر الآية ،
وبعدها يعمد إلى شرح معانيها كما وردت في
الصفحه ١٢٠ : ومعناها فقال : إلى حرف جرّ تحدّ به النهاية (٩).
وألوت في الأمر
: قصّرت فيه ، هو منه كأنه رأى فيه الانتها
الصفحه ٣٣٨ :
فالثواب ما يرجع من الجزاء إلى العامل من حسن وسيء (١). وقيل : أصل الثواب رجوع الشيء إلى حالته
الصفحه ٥٢٩ : والثّبات على عقيدة.
والحنف : إقبال
إحدى القدمين على الأخرى ؛ فالحنيف : الصّحيح الميل إلى الإسلام ، الثابت
الصفحه ٤٢٦ : السماء إلى الأرض ، طرفه
بأيديكم». فمعنى حبل الله أي الذي معه التوصّل به إليه من القرآن والسنّة والعقل
الصفحه ٢٠٩ : : (وَهذا ذِكْرٌ
مُبارَكٌ) تنبيه على ما يقتضيه من الخيرات الإلهية. وقوله : (وَنَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ٢٤٢ : : (قَدْ بَدَتِ
الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ)(٢) إشارة إلى ما يظهر من أثرها على ألسنتهم حيث يتكلمون
بما
الصفحه ٥٣٧ :
ح وز :
قال تعالى : (أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ)(١) أي منضمّا إلى جماعة أخرى ، من حازه يحوزه
الصفحه ٥٧٧ : إيجاده. وقيل : إلى الحالة
التي أشار إليها عليهالسلام بقوله : «فرغ ربّك من أربع : الخلق ، والخلق ، والرزق
الصفحه ٦١٢ :
ولهذا يقال :
تمازج روحانا. والمحبة : [البلوغ](٤) بالودّ إلى حبّة القلب من قولهم : حببته إذا أصبت حبّة
الصفحه ٤٩٦ : فِي
الْحافِرَةِ)(٤) هذا مثل لمن يردّ من حيث جاء ؛ يقال : رجع فلان في
حافرته ، وإلى حافرته : أي في