الصفحه ٢٨٥ :
وقولنا (في المصادر) (١) تحذّرنا في الأسماء فإنه يكون يكثر فيها ذلك ، نحو :
التّمثال والتّجفاف
الصفحه ٢٨٦ : الدّخول اسما يحوي) (٣) أماكن كثيرة نحو : دارنا بين مصر ، وقوله : (فَلَمَّا بَلَغا مَجْمَعَ بَيْنِهِما
الصفحه ٣٢٠ : ء عن الفتى (١٠)
__________________
(١) ١٣ / الأحزاب : ٣٣.
(٢) البيت من شواهد
النحو ، ذكره سيبويه
الصفحه ٣٢٣ : فهو أثقل منه ، وأصله في الأجسام ،
ويستعمل في المعاني ، نحو قوله : (فَهُمْ مِنْ مَغْرَمٍ
مُثْقَلُونَ
الصفحه ٣٢٧ : أنّه متى أضيف
فاعل من العدد إلى مماثله كان معناه أنه أحدها ، فإن أضيف إلى ما تحته نحو : رباع
ثلاثة
الصفحه ٣٣٣ : نحو : صاعر خدّه ، (وَنَأى بِجانِبِهِ)(٥) ، ولوى جيده وشدقه ، كلّ ذلك كناية عن التكبّر ، فثاني
اسم فاعل
الصفحه ٣٣٨ : والإثابة ، فإن وقعت
المثوبة والإثابة في المكروه نحو : (قُلْ هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً
الصفحه ٣٤٣ : :
الإفراط في الدّعاء والتضرّع ، تشبيها بجؤار الوحشيات من الظّباء ونحوها. وقيل :
هو الصحيح ، والاستغاثة
الصفحه ٣٦٤ : . وضرب بها المثل في القلّة نحو : «ثمرة خير من
جرادة» (٧). ويجوز أن يكون الفعل الملفوظ به مشتقا من لفظه
الصفحه ٣٧٨ : وأخواتهما. السابع : الحكم على الشيء بالشيء حقّا كان أو باطلا ؛ فالحقّ نحو
قوله تعالى : (إِنَّا رَادُّوهُ
الصفحه ٣٨٤ : أن يكون أصيبوا جلدهم بالضرب. يقال : جلدته أي
أصبت جلده ، نحو : ظهرته وبطنته : أصبت ظهره وبطنه. وقيل
الصفحه ٤٠٩ : ، وأصلها جهنام (٩) ، وأكثر النحويين على ذلك ، كما نقله الراغب (١٠). فعلى هذا منع صرفها
الصفحه ٤١٢ : المبالغة
فلا مانع منها ، فيؤتى به مشدّدا.
وفي الحديث : «للمضمّر
المجيد» (٢) أي صاحب الجواد ، نحو مقو
الصفحه ٤١٩ : أي أصبت حبة
قلبه ، نحو : كبدته ورأسته. وأحببته : جعلت قلبي مغرما بأن يحبّه. واستعمل أيضا
حببت في موضع
الصفحه ٤٢٥ : ء : أخذت ... (٨). وحبك الرمل والماء : ما تراه مدرجا عند هبوب الرّياح.
والحبك جمع ، فقيل : واحده حبيكة نحو