الصفحه ١٤٣ :
ضربتموه ، ضربتنّ. وهذه التاء تفتح للمخاطب وتكسر للمخاطبة نحو : (أَ أَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ
الصفحه ١٦٣ : : (وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ)(٤) ونحوه. قيل : إنّ (إيل) اسم الله تعالى ، فمعنى جبريل عبد
الله. قال الراغب : وهذا لا
الصفحه ١٦٦ : يجز لعدم وجود القسم. وبعضهم يعبّر عنها بأنها كلمة (٢) موضوعة لتحقيق كلام متقدّم نحو : «إي وربي». وقد
الصفحه ١٧٠ : به إلى ضمير منصوب إذا انقطع عمّا (٥) يتّصل به ، وذلك يستعمل إذا تقدّم الضّمير نحو (إِيَّاكَ نَعْبُدُ
الصفحه ١٧٥ : )(٢) ، (فَلَبِئْسَ مَثْوَى
الْمُتَكَبِّرِينَ)(٣). أو لمضمر مفسّر بنكرة نحو : بئس رجل زيد ، أي بئس هو.
وفي ما المتصلة
الصفحه ١٧٦ : الناسجة نحو قول الشاعر (٢) : [من الكامل]
فعل السّريعة
بادرت حدّادها
قبل المساء
تهمّ
الصفحه ٢٠٣ : يجوز ان يكون جمعا لبارّ نحو : صاحب وأصحاب ،
أو لبرّ نحو ربّ وأرباب. قال الراغب : وجمع البارّ (٣) أبرار
الصفحه ٢١٠ : لإحكامها. برمة وبرام (٦). نحو : حفرة وحفار (٧) وجعل على بناء المفعول نحو ضحكة وهزأة (٨) أي يضحك منه. كذلك
الصفحه ٢١٥ : الظّؤار (١٢)». يروى البساط بكسر الباء وضمّها ، فبالكسر جمع بسط
للناقة المذكورة نحو قدح وقداح. وبالضمّ
الصفحه ٢١٨ : لعاملها لفظا ومعنى نحو «وأرسلناك للناس رسولا» ، أو
معنى فقط نحو «فتبسّم ضاحكا» ، وهو المقصود والواضح (أوضح
الصفحه ٢٢٠ :
، ونحوه (٤) : [من الوافر]
تحيّة بينهم ضرب وجيع
وقيل : يستعمل
في الخير والشرّ ، لأن البشارة عبارة عن
الصفحه ٢٢٤ :
وقيل : صار
أهلها بصراء نحو أخبث وأضعف / فهو مخبث ومضعف أي صار أهله خبثاء وضعفاء.
وقوله
الصفحه ٢٢٧ : ء (٣) ، وذلك أنّ الفحل الهجين إذا أراد أن يضرب كرام الإبل
قرعوه على أنفه بعصا أو نحوها ليرتدّ عن الإبل فلا
الصفحه ٢٣٦ :
ينصرفان وقد يجرّان بمن نحو : (مِنْ قَبْلِكُمْ)(١) ، و (مِنْ قَبْلُ)(٢) ، (وَمِنْ بَعْدُ
الصفحه ٢٥٠ : ءت على فاعلة نحو
العاقبة ، وعلى مفعول نحو الميسور ، والأول أصحّ التّقادير لظهور معناه.
قوله : (فَلَوْ