الصفحه ٤٦٥ :
كاف (١) نحو (حَسْبُنَا اللهُ
وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)(٢) أي الله كافينا ، ولذلك لا يتعرّف بالإضافة في
الصفحه ٤٨٢ : : (وَسَيِّداً وَحَصُوراً)(٥) أي ممنوعا من غشيان النساء ، إمّا لعنّة ونحوها ، وإمّا
لمنعه ذلك بقوته واجتهاده
الصفحه ٥٤٢ :
النحو وصف بالمكر والكيد (٤) ، لا على الوجه المذموم ، تعالى الله عن القبيح.
قلت : ليس
المحال من هذه
الصفحه ٥٧١ : الإخراج في الأعيان ، ويقال في التكوين الذي هو من فعل
الباري تعالى نحو : (فَأَخْرَجْنا بِهِ
أَزْواجاً مِنْ
الصفحه ٥٩٠ : شاعر. والخطيئة يجوز ألّا تكون مصدرا فتكون نحو
الغديرة بمعنى الغدر والنّقيعة بمعنى النّقع. والخاطى
الصفحه ٢٦ : ، بل كان
يسجله ـ أو ناسخه ـ خطأ أحيانا.
ولما كان
السمين ضليعا في النحو والصرف ـ وانظر الدر المصون
الصفحه ٣١ : النحو ، ناهيكم عن الدواوين والمجموعات. وشيئا فشيئا ازداد عدد
المصادر وتضخمت بطاقاتها. ولن نذكر في ختام
الصفحه ٤١ :
وأما من عداه
فلا ينتفع منه إلا بمجرد تفسير لفظ نحو معرفته أنّ «الأبّ» هو المرعى ، و «الزّبانية
الصفحه ٤٧ : الكلالة (٤) ونحوها لتعلّق الأحكام بها.
والأبّ : لغة
في الأب الوالد. قيل : أبدلوا من الواو المحذوفة حرفا
الصفحه ٥٤ : : أبان ، وفي الإضافة : أبيك. مختار».
(٢) صدر لشاهد نحوي (انظر المغني ، رقم الشاهد : ٥١) ، وعجزه :
قد
الصفحه ٧٨ : يجمع ، إلا
محلىّ بأل نحو : (بِالْأَخْسَرِينَ)(١٠) أو مضافا نحو : (أَكابِرَ مُجْرِمِيها)(١١). فإذا خلا
الصفحه ٨٠ : : الأخوة إذا كانت في غير الولادة كانت للمشاكلة
والاجتماع في الفعل نحو : هذا الثوب أخو هذا. قوله تعالى
الصفحه ١١٠ :
تشبعهم (٢).
والأكلة : جمع
آكل نحو كفرة وكافر. ويعبّر بالأكل عن الفساد ، ومنه : في رأسه إكال ، وتأكّلت
الصفحه ١٣٨ : ، ولما يؤتمن عليه الإنسان أخرى ، نحو : (وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ)(١) أي ما أئتمنتم عليه. قال تعالى
الصفحه ١٣٩ : نحو : أمن زيد كأبقل (٧) المكان وأعشب. ولكونه مضمّنا للتّصديق عدّي بالباء في (يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ