(أبصر به وأسمع) [١٨ ـ الكهف : ٢٦] : أي ما أبصره وأسمعه (١)!
(أساور) [١٨ ـ الكهف : ٣١] : [جمع] (٢) أسورة ، وأسورة جمع سوار [وسوار] (٣) ، وهو الذي يلبس في الذراع من ذهب (٤) ، فإن كان من فضة فهو قلب وجمعه قلبة ، (٥) [وإن كان من قرون أو عاج فهو مسكة وجمعها مسك] (٥).
(أرائك) [١٨ ـ الكهف : ٣١] : أسرّة في الحجال ، واحدها أريكة (٦).
(أمضي حقبا) (٧) [١٨ ـ الكهف : ٦٠] : أي أذهب ، مضى الشيء أي ذهب.
(أجاءها [المخاض]) (٢)) [١٩ ـ مريم : ٢٣] : جاء بها (٨) ، ويقال : ألجأها (٩).
(آنست نارا) (١٠) [٢٠ ـ طه : ١٠] : أبصرتها. والإيناس الرؤية والعلم والإحساس بالشيء.
__________________
(١) قال الفراء : كل ما كان فيه معنى من المدح والذم فإنك تقول فيه : أظرف به ، وأكرم به (معاني القرآن ٢ / ١٣٩) وقال القرطبي : ويحتمل أن يكون المعنى (أبصر به) أي بوحيه وإرشاده هداك وحججك والحق من الأمور (وأسمع به) العالم ، فيكونان أمرين لا على وجه التعجب (الجامع ١٠ / ٣٨٨).
(٢) سقطت من المطبوعة.
(٣) سقطت من (ب) ، وأساور هي جمع الجمع.
(٤) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ٤٠١ ، وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ص ٢٦٧.
(٥ ـ ٥) ما بين الحاصرتين سقط من (ب).
(٦) حكى ابن الجوزي في فنون الأفنان ٣٥١ ، أنها معرّبة وأصلها بالحبشية.
(٧) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) فقط ، وجاءت عقب كلمة (الأيد).
(٨) هذا قول الفراء في معاني القرآن ٢ / ١٦٤.
(٩) وهو قول مجاهد في تفسيره ١ / ٣٨٥.
(١٠) تقدمت هذه الكلمة مع تفسيرها في (أ) والمطبوعة مع كلمة (آنستم) [٤ ـ النساء : ٦].