(أحتنكنّ ذرّيّته) (١) [١٧ ـ الإسراء : ٦٢] : أستأصلنّهم (٢) يقال : احتنك الجراد الزرع إذا أكله كلّه. ويقال : هو من حنك دابّته إذا شدّ حبلا في [عنقها أي في] (٣) حنكها الأسفل يقودها به ، أي لأقتادنّهم كيف شئت.
(أجلب [عليهم]) (٤) [١٧ ـ الإسراء : ٦٤] : اجمع (٥) [عليهم] (٤).
(الأمر) (*) [١٧ ـ الإسراء : ٨٥] : ضد النهي. و (قل الروح من أمر ربّي) أي من علمه الذي لا يعرفه أحد غيره.
(أسفا) (٦) [١٨ ـ الكهف : ٦] : غضبا ، ويقال : حزنا (٧).
(أعثرنا [عليهم]) (٨) [١٨ ـ الكهف : ٢١] : أطلعنا (٩) [عليهم] (٨).
__________________
(١) تأخرت هذه الكلمة في (أ) والمطبوعة إلى حرف اللام ألف ، والصواب وضعها هنا كما في (ب) لأن اللازم زائدة في (لأحتنكنّ) وقد التزم المصنف بترتيب الكلمات حسب أوائل حروفها بعد تجريدها من الزوائد.
(٢) وقال مجاهد : لأحتوينّ (تفسيره ١ / ٣٦٥) ، وقال الفراء : لأستولين عليهم (معاني القرآن ٢ / ١٢٧) وقال أبو عبيدة : لأستميلنّهم (المجاز ١ / ٣٨٤).
(٣) سقطت من (أ) والمطبوعة.
(٤) سقطت من (ب).
(٥) قال الطبري : يقول : واجمع عليهم من ركبان جندك ومشاتهم من يجلب عليهم بالدعاء إلى طاعتك ، والصرف عن طاعتي ، يقال منه : أجلب فلان على فلان إجلابا إذا صاح عليه. والجلبة الصوت ، وربما قيل : ما هذا الجلب ، كما يقال : الغلبة والغلب ، والشفقة والشفق (جامع البيان ١٥ / ٨١).
(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب) ، وجاءت فيها عقب كلمة : (ألفافا) [٧٨ ـ النبأ : ١٦].
(٦) سقطت هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).
(٧) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٧٣ : جزعا. وقال أبو عبيدة في المجاز ١ / ٣٩٣ : ندما وتلهّفا وأسى.
(٨) سقطت من (ب).
(٩) تأخرت هذه الكلمة في (أ) والمطبوعة عقب (أبصر بهم وأسمع).