الصفحه ١٩٢ : (٣) ، الحديث (٤٧٤٤).
(٥) هذه الكلمة مع تفسيرها تأخرت في (أ) عقب كلمة (الصافات) [٣٧ ـ الصافات : ١].
(٦) هذه
الصفحه ٢٣٢ : بينهم وبين السماء دخانا» (معاني القرآن ٣ / ٣٩) والحديث عند الشيخين في
صحيحيهما.
(٢) سقطت من المطبوعة
الصفحه ٢٦٠ : مسلم ٤ / ٢٣٢٠ ،
كتاب التفسير (٥٤) ، باب في قوله تعالى : (خذوا زينتكم) (٢) ، الحديث ٢٥ / ٣٠٢٨.
(٥) جا
الصفحه ٢٦٨ : الحديث إذا تابعه ، وسرد الشيء : ثقبه. والسّرد اسم
جامع للدروع وسائر الحلق ، وسمّي سردا لأنه يسرد فيثقب
الصفحه ٢٧٠ : صحيحه
١١ / ٣٦١ في كتاب الرقاق (٨١) باب سكرات الموت (٤٢) حديث عائشة : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٨ : : أصحاب الحديث يقولون : إنّ الله عزوجل جعل الخوار فيه] (٢) ، كانت الريح تدخل فيه فيسمع له صوت.
(العدوة
الصفحه ٣٤٤ : يغشاهم فيغطّيهم من أنواع العذاب ، وقوله تعالى
: (هل أتاك حديث الغاشية) [٨٨ ـ الغاشية : ١] : يعني القيامة
الصفحه ٣٤٦ : .
(٢) هذا قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٧٩٦. وبه قال الفراء في المعاني ٣ / ٣٠١.
(٣) وفيه حديث ورد عن السيدة
الصفحه ٣٥٣ : (ب).
(٥) انفرد السجستاني بنسبة هذا الحديث لعلي رضي الله عنه ، ويرويه الأئمة
عن ابن عباس من طريق سعيد بن جبير
الصفحه ٣٥٧ : (المجاز ٢ / ٢٦٩).
(١) فجر الإنسان يفجر فجورا : انبعث في المعاصي. وفي الحديث : «إن التجّار
يبعثون يوم
الصفحه ٣٦٤ : الصلاة (٧) ، الحديث ٣٥ / ٥٣٩.
(١) انظر المجاز ١ / ٥٤ ـ ٥٥.
(٢) المصدر نفسه ١ / ٧٨.
(٣) ما بين
الصفحه ٤٥٦ : وعكرمة أيضا أنه التراب (المعاني ٣ / ٢٨٤ ، وتفسير
الطبري ٣٠ / ١٧٨) وقد يكون النقع رفع الصوت ، ومنه حديث
الصفحه ٤٦٠ : ).
(٤) فيه حديث مرفوع من رواية أبي هريرة وهو قول ابن عباس من رواية ابن
الجزار وسعيد بن جبير ، وبه قال الحسن
الصفحه ٤٦٢ : رحمته كل
شيء] (٧).
(وسطا) [٢ ـ البقرة : ١٤٣] : أي عدلا خيارا.
__________________
(١) وفي الحديث
الصفحه ٤٧٧ : : (هل أتى على الإنسان) و (هل أتاك حديث الغاشية) [٨٨ ـ الغاشية : ١] : وبمعنى «إن» كقوله تعالى : (هل في