قائمة الکتاب

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز

نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز

نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز

تحمیل

نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز

407/608
*

الشمس (١) ، (ولو شاء لجعله ساكنا) : أي دائما لا يتغيّر يعني لا شمس معه (٢).

(المرجومين) [٢٦ ـ الشعراء : ١١٦] : أي المقتولين ، والرجم : القتل ، و [الرجم] (٣) : السّبّ ، و [الرّجم] (٣) : القذف (٤).

(المشحون) [٢٦ ـ الشعراء : ١١٩] : أي المملوء.

(مصانع) [٢٦ ـ الشعراء : ١٢٩] : أبنية ، واحدها مصنعة (٥).

(المراضع) [٢٨ ـ القصص : ١٢] : جمع مرضع.

(المقبوحين) [٢٨ ـ القصص : ٤٢] : أي المشوّهين بسواد الوجوه وزرقة العيون ، يقال : قبّح الله وجهه ، وقبح ـ بالتشديد والتخفيف.

(معاد) [٢٨ ـ القصص : ٨٥] : مرجع ؛ وقوله تعالى : (لرادّك إلى معاد) ، قيل : إلى مكّة (٦) ، وقيل : معاده الجنّة (٧).

__________________

(١) هذا قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٤٥٢ ، وبه قال الفراء في معاني القرآن ٢ / ٢٦٨ ، وقال أبو عبيدة : الظل ما أصبح ، ونسخته الشمس (المجاز ٢ / ٧٥).

(٢) وقال مجاهد : لو شاء لجعل الظل لا تصيبه الشمس ولا يزول (تفسيره ٢ / ٤٥٣).

(٣) سقطت من (ب).

(٤) وزاد ابن الجوزي في نزهة الأعين النواظر ص ٣١٨ : وجهين آخرين فقال : والرجم الرمي ، ومنه قوله تعالى : (وجعلناها رجوما للشياطين) [الملك : ٥] والقول بالظن ، ومنه قوله تعالى : (رجما بالغيب) [الكهف : ٢٢].

(٥) وقال مجاهد في تفسيره ٢ / ٤٦٣ قصورا مشيدة وحصونا وبيوتا مخلدة وانظر المجاز ٢ / ٨٨.

(٦) هذا قول مجاهد ذكره الفراء في المعاني ٢ / ٣١٣. وانظر غريب ابن قتيبة ص ٣٣٦.

(٧) وهو قول الزهري. وقال الحسن : يوم القيامة ، ذكره ابن قتيبة في المصدر نفسه.