قائمة الکتاب

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز

نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز

نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز

تحمیل

نزهة القلوب في تفسير غريب القرآن العزيز

408/608
*

(ماء مهين) [٣٢ ـ السجدة : ٨] : أي ضعيف ، ويقال : حقير ، يعني النطفة (١).

(مسطورا) [٣٣ ـ الأحزاب : ٦] : أي مكتوبا.

(مزّقناهم كل ممزّق) (*) [٣٤ ـ سبأ : ١٩] : أي فرقناهم كل تفريق.

(مكر الليل والنهار) [٣٤ ـ سبأ : ٣٣] : أي مكرهم في الليل والنهار (٢) ، [والمكر : الاحتيال والخديعة] (٣).

(مواخر) فيه [٣٥ ـ فاطر : ١٢] : أي «فواعل» يقال : مخرت السفينة إذا جرت فشقّت الماء بصدرها (٤) ، ومنه مخر الأرض [بالماء] (٥) ، إنما هو شقّ الماء لها.

(مرقدنا) [٣٦ ـ يس : ٥٢] : أي منامنا (٦).

(مسخناهم) [٣٦ ـ يس : ٦٧] : أي جعلناهم قردة وخنازير (٧).

(مكنون) [٣٧ ـ الصافات : ٤٩] : أي مصون.

__________________

(١) وهو قول مجاهد في تفسيره ٢ / ٥٠٩.

(*) هذه الكلمة مع تفسيرها من (ب).

(٢) وقال الفراء في المعاني ٢ / ٣٦٣ المكر ليس للّيل ولا للنهار ، إنما المعنى بل مكركم بالليل والنهار.

(٣) زيادة من هامش (ب) مصحّحة.

(٤) وقال مجاهد في تفسيره ١ / ٣٤٦ : تمخر الرياح السفن ، ولا تمخر منها إلا الفلك العظام. وقال الفراء في المعاني ٢ / ٩٨ : واحدها ماخرة ، وهو صوت جري الفلك بالرياح ، وقد مخرت تمخر. وانظر المجاز ١ / ٣٥٧.

(٥) سقطت من (أ) والمطبوعة.

(٦) هذا قول أبي عبيدة في المجاز ٢ / ١٦٢.

(٧) وقال الحسن : لأقعدناهم. وقال قتادة : لأقعدناهم على أرجلهم. وقال ابن عباس : أهلكناهم (الطبري ، جامع البيان ٢٣ / ١٨).