الصفحه ١٩٩ : [وجمعه حنفاء] (٢) ، ثم يسمّى من كان يختتن ويحجّ البيت في الجاهلية :
حنيفا ، والحنيف اليوم : المسلم ، وقيل
الصفحه ٢٣١ : الدال ثم راء ساكنة ، ثم همزة ممدودة ـ من الدرء بمعنى الدفع ، أي
يدفع بعضها بعضا ، أو يدفع ضوؤها خفاءها
الصفحه ٣١٩ : . وقال أبو عبيدة في المجاز ٢ / ١٨٨ :
في أصلاب الرجال ، ثم في الرّحم ، ثم في البطن.
(٥) سقطت من المطبوعة.
الصفحه ٣٨٩ : (١) ، ويقال : (لواقح) [حوامل] (٢) جمع لاقح ؛ لأنها تحمل السحاب / وتقلّبه وتصرّفه ثم
تحله (٣) فينزل [القطر
الصفحه ٤١٧ : (٧)] (٤).
باب الميم المضمومة
(المفلحون) [٢ ـ البقرة : ٥] ، الفلاح : هو البقاء والظفر أيضا ، ثمّ قيل لكلّ من
الصفحه ١٥ : : سمعت بعض أهل بغداد يقول : إنما هو عزير بزاي
ثم راء ، وكذلك كان يقوله الشيخ الإمام أبو محمد عبد الله بن
الصفحه ٢٤ : (ت ١٧٥ ه / ٧٩١ م) رائد التصنيف المعجمي ، وهو واضع كتاب «العين»
أول معجم لغوي مرتّب على الحروف ، ثم تبعه
الصفحه ٣٠ : أقرع له زبيبتان فيتطوّق في
حلقه ويقول : أنا الزكاة التي منعتني ، ثم ينهشه».
٥ ـ إنه يلجأ
لأقوال
الصفحه ٣١ : تبتدىء بالمطر ثم ترجع به في كل عام ، وقال أبو عبيدة :
الرجع الماء ، وأنشد للمتنخّل يصف السيف
الصفحه ٣٧ : على شيخه! وليس على محمل نفي قراءة السجستاني كتابه على أحد.
ثم لو أن
السجستاني روى هذا الكتاب على
الصفحه ٤٦ :
، وختم قديم مطموس. ثم يبدأ الكتاب من أوله بمقدمة المؤلف ، ولم يذكر الناسخ اسمه
في آخر الكتاب ولا تاريخ
الصفحه ٤٧ : من
أولها (١٦) ورقة ، ثم ألحق النقص بخط حديث مغاير. ووقع في آخرها نقص أيضا ، وينتهي
الموجود منها في
الصفحه ٦٢ : ) [٢ ـ البقرة : ١٦٦] : وصلات (٦) ، الواحد سبب ووصلة ، وأصل السبب الحبل يشد بالشيء
فيجذب به ، ثم جعل كل ما جرّ
الصفحه ٦٣ : :
هلال ، ثم يقال : القمر إلى آخر الشهر (٣).
(أشهر) (٤) معلومات (٥) [٢ ـ البقرة : ١٩٧] : شوّال ، وذو
الصفحه ٧٧ : وغيّرت واوها إلى الألف. وإن شئت جعلت (الآن) أصلها من قولك :
آن لك أن تفعل ، أدخلت عليها الألف واللام ثم