الصفحه ١٢٢ : ] : أي بكتابهم ، ويقال : بدينهم ، والإمام : كل ما
ائتممت به واهتديت به (٤).
(اصطفى) [٢ ـ البقرة : ١٣٢
الصفحه ٢٩٠ : ـ الحجرات : ١٣] : الشعوب أعظم من القبائل ، واحدها شعب ـ بفتح الشين ـ
ثم القبائل واحدتها قبيلة ، ثم العمائر
الصفحه ١٨ :
معه ومنه ، ثم تبعه النقّاد الذين انتقدوا عليه كالخطيب ثم ابن ماكولا وغيرهما ـ
في غاية البعد عندي
الصفحه ٤٥ : : «هذا كتاب غريب القرآن
تصنيف الشيخ السجستاني رحمهالله» ثم ذكر البسملة فالحمدلة والصلاة على النبي ، ثم
الصفحه ١٠٦ : : ٧] : أقاموا على المعصية (٧).
(أطوارا) [٧١ ـ نوح : ١٤] : ضروبا وأحوالا : [أي] (٨) نطفا ، ثم علقا ، ثم مضغا
الصفحه ١٨٥ : » (٥) فالعجّ : التلبية ، والثّج : إسالة الدماء من الذبح
والنحر.
(ثمّ) (٦) [٨١ ـ التكوير : ٢١] : بمعنى هناك
الصفحه ١٠ : ) سنة حتى عام ٣٢٠ ه / ٩٣٢ ه ، ثم وليه القاهر بالله
أبو منصور محمد بن المعتضد سنتين وكان سفّاحا بطّاشا
الصفحه ١٧ : معجمتين صحّف ، ثم احتج ابن ناصر
لقوله بأمور
__________________
(١) الذهبي ، سير أعلام النبلاء ١٥ / ٢١٦
الصفحه ٢٥ : :
ع ـ ح ـ ه ـ خ ـ
غ ـ ق ـ ك ـ ج ـ ش ـ ض ـ ص ـ س ـ ز ـ ط ـ د ـ ت ـ ظ ـ ذ ـ ث ـ ر ـ ل ـ ن ـ ف ـ ب ـ
م ـ ي ـ و ـ أ.
ثم عدّل سيبويه
(ت ١٨٠ ه / ٧٩٦ م) هذا النظام فأصبح هكذا
الصفحه ٢٧ : ،
ألّف على حروف المعجم ليقرب تناوله ، ويسهل حفظه على من أراده».
ثم يبدأ كتابه
بباب الهمزة المفتوحة
الصفحه ٤٤ : جاء على صفحة العنوان تملّكات للنسخة ، وختم
المكتبة.
ثم يبدأ الكتاب
بعد البسملة ، والحمدلة ، بمقدمة
الصفحه ٦٥ :
ض القوم يخلق ثمّ لا يفري
[البيت
في ديوانه صنعة الأعلم الشنتمري ص ١١٩] يقول : إذا أنت قدّرت أمرك
الصفحه ٨٨ : ، وجمعه أصل ، ثمّ آصال ، ثم أصائل / ،
[جمع جمع الجمع] (٥).
(أحسن مقيلا) (٦) [٢٥ ـ الفرقان : ٢٤] : من
الصفحه ٨٩ : الناس أي
جماعة. ويقال : أضاف الأعناق إليهم يريد الرقاب ، ثم جعل الخبر عنهم ؛ لأن خضوعهم
بخضوع الأعناق
الصفحه ٩٦ : : (وكنتم أمواتا فأحياكم
، ثمّ يميتكم ثمّ يحييكم) [٢ ـ البقرة : ٢٨] : فالموتة الأولى كونهم نطفا في أصلاب