الصفحه ١١٧ : القدوة في ذلك والإمام» (١).
نفيه للتحريف مع روايته له :
فإنّه ـ رحمهالله ـ مؤلّف كتابين من «الكتب
الصفحه ١١١ : ، وقد بذلنا الجهد في التحقيق
حول مدى صحة هذه النسبة ، وراجعنا ما توفّر لدينا من الكتب والكلمات بإمعان
الصفحه ٣١٠ : أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ ولا عن أبنائه الأئمّة الأطهار ، وغير وارد في شيء من
كتب شيعتهم الأبرار
الصفحه ٨٠ : المعتبرة. انظر منها الدر
المنثور ٥ : ١٧٩ عن جملة من كتب الحديث.
الصفحه ٢٨٧ : ابن طاوس ذلك وسكوته عليه ، حيث جاء في الباب الثاني الذي عقده لنقل أشياء
من كتب التفاسير ونقدها : «فصل
الصفحه ٢١٠ :
الكتب التي التزم فيها بالصحّة ، ولذا يعبّر عنه بالصحيح المستدرك (٢).
ولقد أثنى على
الحاكم كلّ من جا
الصفحه ٢٠٨ : » (٢).
وجامع الترمذي
من الكتب الستّة الصحاح عند أهل السنّة بلا خلاف بينهم ، غير أنّهم اختلفوا في
رتبته هل هو
الصفحه ١٣٦ : الثانية.
وكتاب (الاحتجاج)
وإن كان من الكتب الجليلة إلّا أن أكثر أخباره مراسيل كما صرّح بذلك الشيخ
الصفحه ١٠٠ : : إنّه لا يوجد كتاب واحد من بين كتب الشيعة وصفت
أحاديثه جميعها بالصحّة ، وقوبلت بالتسليم والقبول لدى
الصفحه ١٠٣ : كانوا يعتقدون بصحّة أحاديث «الاصول الأربعمائة» التي منها ألّفت «الكتب
الأربعة».
ولكنّ الظاهر
أنّ هذه
الصفحه ٢٣٩ : منبئ عن النطق ، فمن لحن في كتبه فهو لاحن في نطقه ، ولم يكن عثمان ليؤخّر
فسادا في هجاء ألفاظ القرآن من
الصفحه ٦٥ : ـ مراجعة كتاب (مرآة العقول) للشيخ محمد باقر المجلسي ، الذي هو من أهمّ
كتب الحديث لدى الإماميّة ، ومن أشهر
الصفحه ١٦١ :
ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ مائتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها
إلّا على ما هو الآن» (١).
٣ ـ ما رواه
الحافظ
الصفحه ٢١٧ : الأحاديث منهم من يلتزم بصحّتها كأصحاب الصحاح الستّة
وأمثالهم من أرباب الكتب المشهورة والمسانيد ، ومنهم من
الصفحه ٢٧٨ : اللاحقة ، وهذا من الامور
المسلّمة تاريخيا عند جميع المسلمين (١) ومن جلائل فضائل سيّدنا أمير المؤمنين