التحريف في كتبه الحديثيّة مثل (ثواب الأعمال) و (عقاب الأعمال).
ورابعا : لموافقة الأعلام المتأخرين عنه إيّاه في هذا الاعتقاد ، لا سيّما الشيخ المفيد الذي كتب شرحا على عقائد الصدوق وخالفه في كثير من المسائل.
ذكر من وافقه من الأعلام
وكيف ينسب إلى الشيعة قول يتّفق على خلافه :
أبو جعفر الصدوق (٣٨١).
والشريف الرضي (٤٠٦).
والمفيد البغدادي (٤١٣).
والشريف المرتضى (٤٣٦).
وأبو جعفر الطوسي (٤٦٠).
وأبو علي الطبرسي (٥٤٨).
وابن شهرآشوب (٥٨٨).
وابن إدريس الحلّي (٥٩٨).
والعلّامة الحلّي (٧٢٦).
والزين البياضي (٨٧٧).
والمحقّق الكركي (٩٤٠).
والشيخ فتح الله الكاشاني (٩٨٨).
والشيخ بهاء الدين العاملي (١٠٣٠).
والعلّامة التوني (١٠٧١).
والفاضل الجواد. (من أعلام القرن الحادي عشر).