الصفحه ٣١٨ : ، وذكر تلك الفضائل
لهما (١) دون غيرهما من كتب المصنّفين!!
ألم يصنّف
مشايخ الرجلين وأئمّة الحديث من
الصفحه ٣٠٦ : القرآن الكريم من تلفيقات المتوسّعين ...
وهناك جمل
تضمّنتها بطون غير واحد من الكتب التي لا تخلو عن
الصفحه ١٠٤ : تنويع الأحاديث ، والنظر في الأسانيد الواردة في كافة الكتب.
وهذا بحث واسع
متشعّب الأطراف نكتفي منه بهذا
الصفحه ١٦٤ : آية
الرجم وسقوطها من القرآن الكريم ، أخرجه الشيعة والسنّة معا في كتبهم الحديثيّة ،
وذكروه في كتب الفقه
الصفحه ٤٥ :
«من قرأ عشر
آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين ، ومن قرأ خمسين آية كتب من الذاكرين ، ومن قرأ
مائة
الصفحه ١٥ : الحاضر لموضوع نفي التحريف في كتبهم في
عدّة من العلوم ، ففي كتب الاعتقادات يتطرّقون إليه حيثما يذكرون
الصفحه ٢٧٩ : أنّ من كتبه بتمامه فكان ذا مصحف يختصّ به أقلّ ممّن كان عنده سور
من القرآن كتبها واحتفظ بها لنفسه
الصفحه ٣٢ : ) ، وكذا ما جاء في غيرهما من الكتب ـ هي
وحدها تكشف عن حقيقتها ، إذ لا يشكّ الخبير بعد عرضها على اسلوب
الصفحه ١٠٧ :
ومؤلّف فيه ومؤوّل لما ينافيه بظاهره ، بل هو رأي من كتب في الإمامة ولم يتعرّض
للتحريف.
نكات في كلام
الصفحه ١٧ : بجملته ، وجرى ذلك مجرى ما علم
ضرورة من الكتب المصنّفة ككتابي سيبويه والمزني ، فإنّ أهل العناية بهذا الشأن
الصفحه ٢١٦ : في علوم القرآن ، وغيرها من الكتب في الحديث والفقه
والتفسير ...
موقف علماء الشيعة من هذه الأخبار
الصفحه ٣١٩ : : إنّ له شرطا في الرجال أشدّ من شرط البخاري ومسلم؟! (١).
أليس قد وصف
غير الكتابين من كتب الحديث بما
الصفحه ٣٣٤ : فقها من كتب البخاري ومسلم.
وقال الحافظ
أبو الفضل محمد بن طاهر المقدسي : سمعت الإمام أبا الفضل عبد
الصفحه ٧٠ : إلى الناس حين فرغ منه وكتبه ، فقال لهم : هذا كتاب الله تعالى كما أنزله على
محمد
الصفحه ٥٧ : كذلك بين المسلمين كما يدل على ذلك كثير من
الأخبار في كتب الفريقين ، ومن ذلك أخبار أمره