الصفحه ٣٠ : وحركاته وسكناته تواترا قطعيا عن أئمّة
الهدى من أهل البيت عليهمالسلام لا يرتاب في ذلك إلّا
الصفحه ٣١ :
معتوه ، وأئمّة أهل البيت كلّهم أجمعون رفعوه إلى جدّهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الله
الصفحه ٤٠ :
القرآن وآياته مصونة من التحريف ومحفوظة من النقصان ما كانت هذه القاعدة التي
قرّرها الأئمّة من أهل البيت
الصفحه ٤٣ :
الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبدا ...»
(١).
وهذا يقتضي أن
يكون
الصفحه ٧٩ : والحسين عليهمالسلام.
فقلت له : إنّ
الناس يقولون : فما له لم يسمّ عليا وأهل بيته في كتاب الله؟
قال
الصفحه ٩٤ : ءة أهل البيت عليهمالسلام مع القراءات المشهورة ، إلّا إنّهم كانوا يمنعون عن تلك
القراءة ، ويأمرون شيعتهم
الصفحه ١٠١ : القديمة ، ونشرته مؤسّسة آل
البيت لإحياء التراث في طبعة محقّقة.
(٢) وكذا فعل المحدّث الجزائري في شرح
الصفحه ١٠٦ : : «إنا
أهل البيت صادقون ، لا تحلو من كذّاب يكذب علينا» (٢).
وقال : «لا
تقبلوا علينا حديثا إلا ما وافق
الصفحه ١١٩ : البيت عليهمالسلام أن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢١ : ذكر كلام
الشيخ الصدوق في (الاعتقادات) بطوله ثم قال : «وأما تأويل أهل البيت أكثر الآيات
القرآنية
الصفحه ١٢٢ : (بحار الأنوار) على جلالته وعظمته موسوعة قصد منها جمع الأخبار
المرويّة عن أهل البيت عليهمالسلام وحصرها
الصفحه ١٤١ : ـ لما أشار في كلامه إلى القاعدة التي قررها أئمة أهل البيت عليهمالسلام لعلاج الأحاديث المتعارضة ، وهي
الصفحه ١٤٥ : بحثنا.
وأما القسم
الثاني ـ فمع غض النظر عن الأسانيد ـ فكلّه تأويل من أهل البيت عليهمالسلام ، والتأويل
الصفحه ٢٦٧ : بأنّ المرويّ صحيحا عن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام : «إنّ القرآن واحد نزل من عند واحد ، ولكنّ الاختلاف
الصفحه ٣١٠ :
من غير أهل البيت ـ عليهمالسلام ـ ، قال العلّامة الحلّي : «روى غير واحد من الصحابة
سورتين ... فقال