الصفحه ٢٩٠ : ».
__________________
(١) أسد الغابة ٣ : ٢٥٩ ، تاريخ ابن كثير ٧ : ١٦٣ ، الخميس ٢ : ٢٦٨ ،
السيرة الحلبيّة ٢ : ٧٨ ، شرح النهج
الصفحه ٣١٥ : : البخاري ومسلم والنسائي والترمذي وابن ماجة وأبي داود .. وهذه هي
الكتب المعروفة عندهم بالصحاح .. ومنهم من
الصفحه ٣١٦ :
أصحّ الكتب بعد كتاب الله العزيز» (١).
وقال الجلال
السيوطي : «وذكر الشيخ ـ يعني ابن الصلاح ـ أنّ
الصفحه ٣٥١ :
١٠ ـ أخرج
البخاري بسنده عن ابن عمر : «كنّا في زمن النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لا نعدل بأبي
الصفحه ٢٨ : إلى أسرار علم الاصول).
* وقال الشيخ
عبد الله ابن الشيخ محمد حسن المامقاني ـ المتوفّى سنة ١٣٥١
الصفحه ١٥٨ : : إنّهما ليستا من كتاب الله تعالى» (١) وفي الإتقان : قال ابن حجر في شرح البخاري : «قد صحّ عن
ابن مسعود
الصفحه ١٨٠ :
حول آية «المحافظة على الصلوات»
١ ـ ذكر الحافظ
ابن حجر العسقلاني : «أنّه روى مسلم بن الحجاج
الصفحه ٢٤٠ :
عروة عن الأحرف المذكورة لا يطابقه ، فقد أجاب عنه ابن أشتة ـ وتبعه ابن جبارة في
شرح الرائية ـ بأنّ معنى
الصفحه ٣٢٩ : ، ومسلم لا يرتضيهم ولا يروي عنهم ، ومن أشهرهم : عكرمة مولى
ابن عبّاس.
٥ ـ قد اتّفق
الشيخان على الرواية
الصفحه ٣٣٧ :
وبيّنها الشيخ محيي الدين في أول شرح مسلم.
وما يقوله
الناس : إنّ من روى له الشيخان فقد جاز
الصفحه ٣٣٨ : ؟!» (١).
ابن أمير الحاج
٨ ـ ابن أمير
الحاجّ (٢) : «ثم ممّا ينبغي التنبّه له أنّ أصحّيّتهما على ما
سواهم
الصفحه ٣٤٢ :
الفوائد المجموعة في بيان ما وقع في مسلم من الأحاديث المقطوعة» كالعطّار ...
ودافع ابن حجر
العسقلاني عن
الصفحه ٣٥٧ :
أبو سفيان من النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ غلط ظاهر لا خفاء به. قال أبو محمد ابن حزم : هو
الصفحه ٢٦ :
ابن إبراهيم في تفسيره ، وتبعه على ذلك بعض المتأخرين تمسّكا بأخبار آحاد
رواها المحدّثون على غرّها
الصفحه ٩٣ : ابن أبي داود.
وفي شرح الكافي
عن كتاب سليم بن قيس الهلالي : إنّ عليا عليهالسلام بعد وفاة النبي