الصفحه ٧٠ : ، فإذا قام القائم قرأ كتاب
الله تعالى على حدّه وأخرج المصحف الذي كتبه علي عليهالسلام.
وقال : أخرجه
علي
الصفحه ٧٩ :
وقد دلّت
الأخبار المتواترة على وجوب عرض الروايات على الكتاب والسنّة ، وإن ما خالف الكتاب
منها يجب
الصفحه ١٢٢ : عن الكافي للكليني وغيره ، بل
لعلّه استقصى كافة أحاديث التحريف بمختلف معانيه.
لكنّنا نعلم
بأنّ كتابه
الصفحه ٢٧٧ : نزلت
آية إلّا وقد علمت فيما نزلت وأين نزلت» (١) والقائل : «سلوني عن كتاب الله ، فإنّه ليس آية إلّا
وقد
الصفحه ٢٨٧ : فيما نذكره من كتاب عليه : جزء فيه اختلاف المصاحف
تأليف أبي جعفر محمد بن منصور رواية محمد بن زيد بن
الصفحه ١٠١ : في
شرح الكافي) (٢) للشيخ المجلسي ، فإنّه شرح الكتاب المذكور على أساس
النظر في أسانيده ، فعيّن الصحيح
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بهذه الآية هكذا : يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا
بما أنزلنا ـ في علي ـ (نُوراً مُبِيناً
الصفحه ٣٦٠ : عزوجل ايّاهم وثنائه عليهم في كتابه ، فهو معتقدنا فيهم إلّا
أن يثبت بطريق قاطع ارتكاب واحد لفسق مع علمه
الصفحه ٣٣٤ : القبول كافّة ، فصار حكما بين فرق العلماء وطبقات الفقهاء على
اختلاف مذاهبهم ، وكتاب السنن أحسن وضعا وأكثر
الصفحه ٤٠ :
القسم الأول
أحاديث العرض على الكتاب
لقد جاءت
الأحاديث الصحيحة تنصّ على وجوب عرض الخبرين
الصفحه ١٣٠ : ،
لاعتضاده بأخبار اخر من طرقنا ، وهي كثيرة مذكورة في كتاب الروضة وغيره».
قال ـ وهو يقصد
تقوية ذلك بأحاديث
الصفحه ١٤٣ : إسماعيل ، ولقولها : لا تؤاخذني ...» (٤).
وروى ـ رحمهالله ـ في باب المشيئة والإرادة من كتاب التوحيد عن
الصفحه ١٤٤ : استنادا إلى عبارته في
صدر «الكافي».
جواز نسبة القول بعدم التحريف إليه
وبعد ، فإن من
الجائز نسبة القول
الصفحه ٣٨٥ :
٩٢ ـ غاية
النهاية في طبقات القراء
لابن الجزري
٩٣ ـ الغدير
في الكتاب والسنة والأدب
الصفحه ١٢٧ : المتبحّر الخبير ، العالم الرباني والمشتهر في عصره بالمجلسي
الثاني ، صاحب شرح المفاتيح في مجلدات ، وكتاب