الصفحه ١١٨ : الأردبيلي
__________________
(١) أنظر : الفائدة الثامنة من الفوائد المذكورة في خاتمة الجزء الثالث من
الصفحه ١٣٩ : كتاب جامع الاصول من المجددين لمذهب الإمامية على رأس المائة الثالثة ،
بعد ما ذكر أن سيدنا وإمامنا أبا
الصفحه ١٣٨ :
ابن يعقوب الكليني المتوفى سنة ٣٢٩. روى تلك الأخبار في كتابه (الكافي)
الذي هو أهم الكتب الأربعة
الصفحه ١٤٢ :
عدم جزمه بصدور أحاديث كتابه عن المعصوم عليهالسلام.
نعم قد يقال :
إنّ أحاديث «الكافي» إن لم تكن
الصفحه ١٠٠ : والكتاب الذي اخرج فيه (٢).
ولنأخذ مثالا
على ذلك كتاب (الكافي) (٣) ، الذي هو أهمّ الكتب الأربعة وأوثقها
الصفحه ١٤١ : » وأشار بقوله هذا الأخير
إلى قوله سابقا :
«وقلت : إنك
تحبّ أن يكون عندك كتاب كاف يجمع فيه من جميع فنون
الصفحه ١٢٣ :
في كتابه (مرآة
العقول) في شرح كتاب الكافي للكليني ، حيث نظر في الأسانيد والمتون نظرة علميّة
تدلّ
الصفحه ٤٩ : راجع كتبهم الحديثيّة وغيرها ، وعلى
رأسها كتاب (الكافي).
فهم عليهمالسلام تمسّكوا بالآيات القرآنية «في
الصفحه ١٤٠ : عليه فيما نعلم ، بل ذهبوا إلى
أنّه اليوم السابع عشر منه. والثاني : أنّ الكليني روى في «الكافي» كتاب
الصفحه ٤٣ :
القسم الثالث
حديث الثقلين
ولم تمرّ على
النبي الكريم والقائد العظيم محمد
الصفحه ٩٢ : .
وممّا يدلّ على
هذا ما رواه في (الكافي) بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام أنّه كتب في رسالته إلى سعد الخير
الصفحه ١٠٤ : بالصحّة.
٣ ـ لا تجوز نسبة معتقد صاحب الكتاب إلى الطائفة
الثالث : إنّه على فرض وجود هكذا كتاب لدى
الصفحه ٣٣٥ :
وقال أبو زرعة
الرازي لمّا عرض عليه ابن ماجة السنن كتابه : أظنّ إن وقع هذا في أيدي الناس
تعطّلت
الصفحه ٢٩٨ : النسخ في آيات الكتاب أوقع القوم في أخطاء منهجية كان
خليقا بهم أن يتجنّبوها لئلّا يحملها الجاهلون حملا
الصفحه ٢١٨ : ...
فمثلا :
يقول ابن جزي
الكلبي في تفسيره : «والصابئون. قراءة السبعة بالواو ، وهي مشكلة ، حتى قالت عائشة