الصفحه ١١٥ : والخبر حينئذ جملة (لا رَيْبَ فِيهِ).
وأمّا هذه الجملة
يجوز أن تكون خبرا ، كما ذكر ، ويجوز أن تكون حالا
الصفحه ١٣٥ :
في العلم ، أو في
الإرادة ، أو في الأمر ، أو في العقل ، لذا أنكره المحقّق الطوسي ، وغيره ، بل من
الصفحه ١٥٥ :
الأعراض تكفّونهم
فهو محسوب لكم في الصدقات.
وسئل امير
المؤمنين عليهالسلام من النفقة في الجهاد
الصفحه ١٦٤ :
مخصّص.
وتوهّم أنّ إيمان
غير أهل الكتاب بالمنزل من قبل في ضمن ايمانهم بما أنزل على محمد
الصفحه ٢٠٦ :
الفيوض الدنيوية
والاخرويّة وهو الّذي يعبّر عنه في حقّهم بالشفاعة الكلّية والمقام المحمود ، وهذا
الصفحه ٢٣٣ :
في ظرف الخارج
أولا ، فإنّ ما علم وقوعه واجب الوقوع ، والّذي علم عدم وقوعه ولو مع إمكانه
الذاتي
الصفحه ٢٥٦ : المعيّنين في الآية المتقدّمة وهي
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ
الصفحه ٢٦٣ :
يخلو عن تأمّل
فانّه على ما صرّح به في «القاموس» وغيره مشتقّ من فرت بالفم فروتة بمعنى عذب
والفرات
الصفحه ٣٢٧ :
مضربه بمورده ،
ولم يضربوا مثلا إلّا ما فيه غرابة ولو من بعض الوجوه ، ومن ثمّ يحافظ على لفظه ،
ولو
الصفحه ٣٤١ :
عليّا وليّه
ووصيّه ووارثه وخليفته في أمّته وقاضي ديونه ومنجز عداته والقائم بسياسته عباد
الله
الصفحه ٣٥٥ :
الْأَرْضِ) (١).
ويظهر من الأكثر
كونه حقيقة فيه ، فإطلاقه على غيره لعلاقة المشابهة والسببية
الصفحه ٣٦٢ : معترضة ، وهو مبنيّ على جواز وقوعها
في آخر الكلام.
ولو وضعت في الأصل
للدلالة على انتفاء الثاني لانتفا
الصفحه ٣٧٧ :
ولعلّ في تخصيص
النّاس المشتقّ من النّسيان على ما في الخبر (١) ، بالخطاب تذكيرا لهم بما نسوه في
الصفحه ٣٨٢ : المكلّف أو
البالغ العاقل ، مع أنّه لم يعهد عن النّبي صلىاللهعليهوآله أنّه أمر واحدا ممّن دخل في الإسلام
الصفحه ٤٠٠ :
شديدة اللين
كالماء فتغرقكم ، ولا شديدة الصّلابة فتمنع عليكم في حروثكم وأبنيتكم ودفن موتاكم