الصفحه ٢٢٨ :
الاستفهام كما في
تحقيق (١).
فهذه وجوه خمسة ،
وأمّا الأخيرتان المشتركتان في الضعف فالاولى
الصفحه ٢٦١ : السمع من البصر
رابعها : قد
يستدلّ بهذه الآية ونحوها ممّا قدم فيه السّمع كقوله : (إِنَّ السَّمْعَ
الصفحه ٥٤٧ : الإرادة بالمعنى
الرّاجع إلى علمه بذاته المقتضي لوجود الأشياء بنفسه بل إلى النحو الّذي في
الحيوان وضدّه
الصفحه ٧٢ : وكماله ، وآثار صفة جماله
، كأنّه سبحانه يقول في كل ذلك و «عزتي وجلالي وربوبيتي وكبريائي» ، وأداة القسم
الصفحه ١٥٧ : .
واستدلّوا بهذه
الآية ونحوها ممّا وقع فيه المدح على انفاق الرزق او الأمر به الدال على استحقاق
الثواب بامتثاله
الصفحه ٢٩٥ :
نحو بيّن الشيء ،
وموّتت الآبال ، (وَغَلَّقَتِ
الْأَبْوابَ) (١) ، أو من كذّب عن أمر قد أراده ، إذا
الصفحه ٣٠٥ :
السفاهة ، والعهد.
ودعوى أنّ اللام
في الموضعين للعهد لا للجنس ضعيفة.
معنى السفاهة في المنافقين
الصفحه ٣٩٦ :
للحكم كما في
المقام الّذي يناسب العبادة ، وهي الخضوع والانقياد وشكر المنعم لإيجابها والأمر
بها
الصفحه ٥٦٨ :
وقال طرفة (٢) :
وما زال شربي
الراح حتّى أضلني
صديقي وحتى ساء
في بعض ذلكا
الصفحه ٧٥ :
الجديد.
ونحو ما قيل :
إنّها ثناء من الله تعالى على نفسه.
ومثل ما قيل : إنّ
إخبار النبي
الصفحه ٣٦٥ : إليه كون شائيا أو مشيئا مع أنّه بالمعنى الأوّل لا يشمل الجمادات
والأعراض ونحوها ممّا لا يتّصف بالإرادة
الصفحه ٤١٩ : عليهالسلام : إنّ هذا ماء قريب العهد بالعرش.
ثمّ أنشأ يحدث
فقال : إنّ تحت العرش بحرا فيه ماء ينبت أرزاق
الصفحه ٧٦ :
وذلك إنّما يكون
بالفناء في الله بالكلّية وهو مقام الحقيقة ، قال الله تعالى : (قُلِ اللهُ ثُمَّ
الصفحه ١٤٠ :
في كفّ العوادي (١) عنك ، فأنت من أفاضل من مدحه الله عزوجل بأنّه يقيم (٢) الصلاة (٣).
الصلاة بحسب
الصفحه ٣٦٠ :
وأيّده في «الكشاف»
بقراءة ابن أبي عبلة : كلّما أضاء لهم ، والفاعل على الحالين البرق ، كما أظلم