الصفحه ٣٩٨ :
ذكر ، ولذا ربما
يعبّر عنه بالكون الكبير.
والغرض من ذكر
الآيات أن يعتبروا ويتفكّروا في خلق
الصفحه ٤١٧ : الإنسان بل في الآلة المسمّاة بالقرع والأنبيق ونحوها ممّا أعدّ للتّصعيد
واستخراج الأجزاء اللّطيفة.
وأمّا
الصفحه ٥٢٤ :
ثمّ انّ مذهب
الاماميّة خلود أهل الجنّة فيها دائما أبدا ووافقهم فيه أكثر المخالفين كالمعتزلة
وبعض
الصفحه ٣٧٩ : بالكليّة وهذه المعاني مشتركة في
صدق العبادة عليها حقيقة.
ودعوى كونها مجازا
في بعضها غير مسموعة بعد
الصفحه ٣٩٩ :
في الصّفات أو في
اللوازم والآثار وسواء كان فعلا أو قولا أو اعتقادا ، نعم الغالب استعماله في
الصفحه ٤٢٢ : محمّد بن عليّ الرضا عليهماالسلام ، وكان ذلك بعد واقعة الرّضا عليهالسلام وكان عمره عليهالسلام في ذلك
الصفحه ٥٥٨ : استدلّ بعضهم عليه بهذه الآية ونحوها ممّا هو كثير في
القرآن نظرا إلى الإضلال عبارة عن جعل الشيء ضالا
الصفحه ٢٧٧ :
وانّ المنافق مؤمن
الظّاهر كافر السّريرة فاخراجهم من عداد المؤمنين دليل على فساده كما نبّه عليه في
الصفحه ٢٩٩ : نار الحرب الّتي قتل
فيها منهم ما يقرب من عشرين ألفا ، وقتل من أصحاب امير المؤمنين عليهالسلام نحو ألف
الصفحه ٣٥٨ : أَبْصارَهُمْ) استيناف ثان كأنّه أجيب به عمّا ربما يسئل عنه من حالهم مع
ذلك البرق أو تلك الصواعق ، وكاد في الأصل
الصفحه ٤٢٤ :
نعم صرّح غير واحد
ممّن صنّف في غرائب البحر وسمعت ذلك ايضا ممّن ركبه أنّه شاهد غير مرّة أنّه قد
الصفحه ٤٨٠ :
أنّه قد يستدلّ بهذه الآية ونحوها على بطلان القول بالجبر وفساده في نفسه أظهر من
أن يستدلّ عليه بالظّواهر
الصفحه ٥٤٤ : تجارة أو على القطع بتقدير أعني ونحوه ، والمراد بالاستفهام في المقام ليس على
حقيقته ، بل إنّما قصدوا
الصفحه ٥٣ : منها ومن غيرها كما ورد في تفسير (كهيعص) و (حم عسق) ، وغيرهما.
وقد أشرنا فيما
أسلفنا ، في تفسير
الصفحه ١٣٠ : والتصديق به على نحو ما تقتضيه اللغة ، ولا يطلق لفظه إلّا على ذلك
، إلّا أنّه يستعمل في الإقرار باللسان او