الصفحه ١٧٨ : ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) ، ثمّ المعرفة بأنّ الله مطّلع عليه في كلّ حال ، وشاهد له
وأحسن ضميره وخفايا خواطره
الصفحه ١٩٧ : .
وقد سمعنا حكاية
ظاهرة عن أبي جعفر محمد بن الحسن ابن الوليد «ره» لم نجد لها دافعا في التقصير ،
وهي ما
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم انه قال : أنا النذير العريان (٢).
وهذا المثل كما في
«القاموس» قيل لكل منذر محقّ لأنّ الرجل إذا
الصفحه ٣١٤ : الإمام عليهالسلام : قال العالم ، يعني الكاظم عليهالسلام : فأمّا استهزاء الله تعالى بهم في الدنيا فهو
الصفحه ٣٣٧ :
معنى صيّر ، فيجري
مجرى أفعال القلوب ، كما في قول الشاعر (١) :
فتركته جزر السباع
ينشنه
الصفحه ٣٥٩ :
(كُلَّما أَضاءَ
لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ) استيناف ثالث أجيب به عمّا ربّما يسئل عنه من حالهم : كيف
الصفحه ٣٧١ :
وكان يقول شعرة من
آل أبي طالب أفقه من عدي (١)
وحيث منع عن
المغالات في الأمهار اعترضته امرأة
الصفحه ٣٧٢ : يتخلّصوا فيه بضوء البرق ، ولكنهم نظروا إلى نفس البرق يكاد يخطف أبصارهم
فكذلك هؤلاء المنافقون يكاد ما
الصفحه ٤١٠ : الأزمنة وما فيها من الأعمال فلا بدّ من اعتبارها بحسب الآفاق
والأمكنة فكلّ دورة تامّة للشّمس فهي يوم من
الصفحه ٤١٤ :
لإقامة الفصول
الأربعة في الآفاق الحمائليّة المائلة والثمانية في أفق الاستواء ، ففي الشتاء
تفور
الصفحه ٤٨٨ :
وإشراقها في الأرض
اسمه الشّمس.
أقول أمّا الأسماء
المذكورة فلم أظفر بها في شيء من الأخبار على ما
الصفحه ٥٣٧ :
الأشعث لا يزن عند
الله جناح بعوضة وإنّه أقلّ في دين الله من عفطة عنز (١)
، عفطة عنز ضرطته
الصفحه ٥٤٠ : والجرجس أصغر من البعوض والّذي نسمّيه
نحن الولع أصغر من الجرجس وما في الفيل شيء إلّا وفيه مثله وفضل على
الصفحه ٦ :
وضعف الوجهين واضح
ـ سيّما مع ورودها على وجه الإضافة في الأخبار المعتبرة هنا (١) وفي النحل
الصفحه ٥٨ : إليه في
الأخبار المتقدمة لتفسير حروف التهجي ، ويأتي في تفسير خصوص الفواتح ما يدلّ عليه.
وقد يجعل من