الصفحه ٤٦٠ : تعالى ، وفيه تهكّم
وترشيح ، ومن محمولة على التبعيض ، لأنّ الشهادة كالجلوس ونحوه يقع في بعض تلك
الجملة
الصفحه ١١٥ : والخبر حينئذ جملة (لا رَيْبَ فِيهِ).
وأمّا هذه الجملة
يجوز أن تكون خبرا ، كما ذكر ، ويجوز أن تكون حالا
الصفحه ٢٣٣ : أنّ علمك
بحرارة النار ، وإضائة الشمس وطلوعها في غد ، وقيام الساعة ونحوها من المعلومات
الحالية أو
الصفحه ٣٥٥ :
الْأَرْضِ) (١).
ويظهر من الأكثر
كونه حقيقة فيه ، فإطلاقه على غيره لعلاقة المشابهة والسببية
الصفحه ٨٠ :
ولكنّ الخطب فيه
هيّن جدّا لعدم ظهور شدة للنزاع سيّما مع الاتفاق على سكونها على القولين إلّا في
الصفحه ٨٧ : إنّما تجري في بعض المركّبات المنقولة الى العلميّة
، وفي أعلام الألفاظ المحكيّة الملاحظ فيها مسمّى تلك
الصفحه ٢٢٤ : الجملة
باعتبار كونها في مقام الإخبار عن الكفّار.
أو جملة مفسرة
لإجمال ما قبلها فيما فيه الإستوا
الصفحه ٣٢١ : فيما لم يكن مالكا للعوض واجدا له
بالفعل كما في المقام على بعض المعاني بناء على تفسيره بالاختيار ونحوه
الصفحه ٤٩٧ : ، وفيه من المبالغة ما لا يخفى بخلاف الأوّل الّذي قيل إنّه ليس بأبلغ
من نحو أنت أسد ، نظرا إلى أنّ الإجمال
الصفحه ٥٣٢ :
قالوا : لا أدر في
لا أدري ، وحيث قد سمعت أنّ الحياء من الأعراض القائمة بالنفس ولذا لا يصحّ اتصافه
الصفحه ٩٠ :
على الخبر ،
ومبتدئها مذكور أو محذوف.
وأن يكون محلّها
النصب بتقدير فعل مضمر خبريّ أو إنشائي نحو
الصفحه ٢٢١ :
الفاعل ، أمّا لو
أطلق وأريد به مجرد اللفظ نحو ضرب فعل ماض ، ويضرب فعل مضارع ، أو مطلق الحدث
الصفحه ٣٢ :
أي المعلوم ، وعلم
المشيّة في غيب الهويّة ، وهو الّذي دعى الله إليه نبيّه قال تعالى : (فَاعْلَمْ
الصفحه ٧٨ : والعصر والانضغاط.
ولذا قال في «الصحاح»
بعد تفسير الهمز بالغمز والضغط : ومنه الهمز في الكلام ، لأنّه
الصفحه ٢١٦ :
بالبرائة منه على رؤوس الأشهاد.
ثم لا يخفى أنّ
هذه العقائد ونحوها مختلفة في إيجاب الكفر.
فمنها ما يوجبه