الصفحه ٥١٣ :
سُرادِقُها) (١) ، (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ) (٢) ، (إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي
الصفحه ٥٥٠ :
وجزئيات اجزائه في
أماكنها وأوقاتها المخصوصة وأراد إيجاد الأوقات بهويّاتها المخصوصة لا في أوقات
الصفحه ٨٤ :
المتحرّك ،
والابتداء بالساكن بل في الكتابة أيضا ، لأنّ الأصل في كلّ كلمة أن تكتب بصورة
لفظها
الصفحه ١٥٩ :
والتحقيق أن يقال
: إنّه لا ينبغي التأمّل في أنّ هذا النزاع بين الفريقين ليس في مجرّد وضع اللفظ
الصفحه ١٩٣ :
جميعهم من لم
يدخله شكّ في ربّه أو نبيّه فضلا عن إنكاره لهما بقلبه.
نعم لو كان المنكر
بعيدا من
الصفحه ١٩٦ :
والتقصير في حقّهم
عليهمالسلام وهجروا قولهم في معنى الغلوّ ، ومدحوا من قدحوا به فيه من
رجال
الصفحه ٢٦٤ : عن الكفّار ، وانّهم لا يتألّمون بالنّار وما فيها من العذاب
والنكال ابتداء أو بعد مدّة وانّهم يتلاعبون
الصفحه ٣٤٢ :
وصوله صلىاللهعليهوآله إلى المدينة ، ثمّ أنّهم نافقوا فالتّشبيه حينئذ في محلّه
لأنّهم أولا
الصفحه ٤٩٩ :
مختلفات الطعوم (١).
وعلى هذا فالتشابه
في الآخرة بين ضروب الثمرات وأنواعها أو أفراد النوع الواحد
الصفحه ٥٠٤ : المطيعين في الدنيا يصيرون في الجنة ملائكة لا يطعمون ولا يشربون ولا ينكحون
وقد أكذب الله تعالى هذا القول في
الصفحه ١٥ :
الّتي نبّه عليها
في صدر كلامه كما لا يخفى.
وأما تحقيق الحقّ
في أعدادها واختلافاتها فلا يحضرني
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الحزن والكآبة فقيل له في ذلك؟ فقال : نبّئت عن فتن تكون
في آخر الزمان من خسف ، وقذف ، ونار تجمعهم
الصفحه ٦٥ :
المتشابه الّذي لا
يعلم تفسيره (إِلَّا اللهُ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) (١).
بل بعد دلالة
الصفحه ١٠١ :
يجتهدوا غاية جهدهم ، ويبذلوا نهاية وسعهم في معارضة أقصر سورة من سوره ، حتّى إذا
عجزوا عن آخرهم عنها تحقّق
الصفحه ١٢٣ :
وتمحيص ذنوبهم
بالبلاء وأنواع المصائب في الدنيا ، وبشدّة النزع عند الاحتضار ، وببعض أنواع
العذاب