الصفحه ٢٩٢ :
القراءة الشاذّة في (مَرَضٌ)
وقرأ أبو عمرو (١) في رواية الأصمعي (مرض) و (مرضا) بسكون الراء فيهما
الصفحه ٢٢٣ : ) (١).
فلتقدّم الفعليّة
، وإلا لم يجز ، وباستقباحه وقوع المضارع بعدهما ويدلّ عليه أنّ ما جاء في التنزيل
من هذا
الصفحه ٤١١ :
الجميع أو مطلقا
كما في الشمس ولنا معهم مباحثات ومناظرات في ذلك وسنقصّها عليك عند تفسير قوله
تعالى
الصفحه ٥٢٨ : ، ثانيها أنّه قد جاء في القرآن ذكر النحل
والنمل والذباب والعنكبوت ونحوها من الأشياء الحقيرة الّتي لا يليق
الصفحه ٧٤ : لامه الجاحدون ، والميم أي ميم
الكافرون ، من الموم بمعنى البرسام.
ونحو ما قيل :
إنّها في التقدير
الصفحه ٤٠٩ : مختلفتين ، بيان ذلك أنّه إذا تفرق ثلاثة أشخاص في موضع
فسار أحدهم نحو المغرب والثّاني نحو المشرق وأقام
الصفحه ١١٤ : مِنَ اللهِ وَرِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ
بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ
الصفحه ٣٩٢ :
أهل العربيّة نظرا
إلى أنّه لم يثبت في اللّغة إلّا أنّ المحققين منهم كالكسائي (١) والأخفش وابن
الصفحه ٣٠٢ : له وإن قيل : إنّ الأوّل منهما يفيد قصر
المسند على المسند إليه ، والثاني يفيد تأكيد هذا الحصر ، نحو
الصفحه ٥٩٤ : ) ه : ٤٠٦
الجبائي : ٤٠٦ ـ ٤١٨
الحسن البصري : ٧١ ـ ١٢٤
ـ ٢٤٩ ـ ٥٥٧
الحسن بن عصفور
النحوي الحضرمي
الصفحه ٧٩ : : زيد ، عمرو ، بكر ، صاد ، قاف ، ولو كان سكونها بناء لما جمعوا بينهما
كما في ساير الأسماء المبنيّة ، نحو
الصفحه ١٩٣ : كالمجمع عليه ونحوه ، فإنّه لا يثبت الكفر
بالثاني إلّا مع حصول العلم ثمّ الإنكار ، بخلافه في الضروري فيثبت
الصفحه ٥٤٠ : كمرآة الذرة
الّتي يقال لها بالفارسية ذره بين ونحوها ومثلها يرى كثيرا في الماء الصافي الّذي
لا يكاد يدرك
الصفحه ٨٦ : الكلام
في تشخيص الموضوع ، إذ قد يحكى عن كتاب المرشد (١).
أنّ الفواتح في
السور كلّها آيات عند الكوفيّين
الصفحه ٢٢٢ : التسوية الواقعة
بعد كلمة سواء ، وما أبالي ، ولا أدري ، وليت شعري ، ونحوها ، كما يقدّر المبتداء
في قوله