الصفحه ٢٩٨ :
الكسر.
وإدغام اللام في
اللام من الإدغام الكبير الّذي نبّهنا على عدم جوازه.
و (إِذا) ظرف
الصفحه ٣٣٢ :
الصورة ضعيف في
الغاية لضرورة الفرق بين ما هو جمع لفظا ومعنى أو معنى خاصّة ، بل لم يجوّز ومررت
الصفحه ٤٠٦ :
عبد الله أحمد بن
محمود البلخي (١) وجماعة من أهل التوحيد ، والأرض على هيئة الكرة في وسط
الفلك
الصفحه ٤٧٢ : ، لأنّها لا تأكل الحجارة إلّا وهي في غاية الفظاعة والهول ، أو أنّ المراد
بالنّاس حدود الإنسانيّة وبالحجارة
الصفحه ٥١٦ : عليهالسلام فيقول أنا رأيك الحسن الّذي كنت عليه وعملك الصّالح الّذي
كنت تعمله (٢) الخبر.
وهو كما ترى صريح
في
الصفحه ٧٧ :
من التسامح ،
ومثله كثير في كلامهم كتسميتهم الباء من حروف الجارّة ، فإنّ مدخول اللام اسم قطعا
الصفحه ٧٩ :
وربّما استدلّوا
عليه بأنّ العرب جوّزوا في الأسماء قبل التركيب التقاء الساكنين كما في الوقف
فقالوا
الصفحه ٨٨ :
سورة لفظا أو تقديرا صرف ، كقرأت سورة هود ، ما لم يكن فيه مانع يمنعه ، كقرأت
سورة يونس.
الثالث
الصفحه ١٠٢ :
، والفرق بينها وبين القراءة المشهورة أنّ المشهورة صريحة في نفي جميع الأفراد ولو
من جهة الاستلزام وهذه ظاهرة
الصفحه ٣٥٣ :
قال في «المجمع» :
وكلا الأمرين حسن في اللغة قلت : لكنّ القراءة مبنيّة على التوقيف.
(وَرَعْدٌ
الصفحه ٣٦٦ :
ومن هنا يظهر أنه
يمكن إرجاع النّزاع في إطلاق الشيء على المعدوم وعدمه إلى القول بثبوت الأعيان أو
الصفحه ٤٠١ : عنها (١).
ثمّ ذكر العلّة في
الزلزلة وغيرها على ما يأتي في محلّه ، قال بعض المحقّقين ممّا منّ الله
الصفحه ٤١٣ : الشكل المستدير ، وجعل فيها النجوم
والأنوار ليهتدى بها في البراري والبحار (وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٤٧٤ :
العقل حين خلقه
الله وانهى إليه علمه ثمّ كان حين كان في مقام أو أدنى أي بل أدنى أشهده خلق نفسه
الصفحه ٥٠٠ :
منحوه في الدنيا من العلوم والمعارف والفضائل النفسانية والأخلاق الروحانية
والملكات القدسيّة والعبادات