الصفحه ١٨٠ : وتمسّكهم به في جميع أحوالهم وأمورهم على يسر وسهولة ، شبّهت
حالهم بحال من اعتلى الشيء وركبه ، ونحوه قوله
الصفحه ٣٢٢ : العمر
والقوى في طاعة الله وتحصيل رضاه ، وبه يحصل الهداية إلى الصّراط المستقيم الّذي
هو مقتضى القيام
الصفحه ٤٠٧ : ذلك أهل المعرفة وشوهد بالعيان خفاء بعض الكواكب الغربيّة لمن
جدّ في السّير نحو المشرق وبالعكس.
وقال
الصفحه ٣١١ : قلب الهمزة ياء في المقام ونحوه لأجل الكسرة الّتي
قبلها ، وهنا وجه آخر وهو حذف الهمزة وضمّ ما قبلها
الصفحه ١٢٢ :
الفقهاء في مسألة شرايط الإمام ومستحقّ الزكاة ، والكفاءة في النكاح ونحوها ،
وعليه ينزّل كثير من الآيات
الصفحه ٢٤١ :
المسببين والإشارة إلى الأمر بين الأمرين.
والختم نظير الطبع
وهو التأثير في الطين ونحوه ، يضرب الخاتم عليه
الصفحه ٩١ : نون ، فإن تحرّك الساكن نحو ميم في
أوّل أل عمران على قراءة الجميع ، وفي أوّل العنكبوت على قراءة ورش
الصفحه ٣٦٦ : الشيئيّة ، ولذا منعوا أيضا من
إطلاق الوجود والموجود وذي الحقيقة والهويّة ونحوها في حقّه سبحانه.
وفيه أنّ
الصفحه ١٨٥ :
وبمعنى النجاة ،
قال في «الصحاح» : حيّ على الفلاح أي أقبل على النجاة ، وأصله بالحاء وبالجيم
بمعنى
الصفحه ٩٦ : ، أو اجتماعهما في كلمة الخطاب نحو أنت وأنت فعلتما ، أو أنتما
__________________
(١) شرح الأسما
الصفحه ٩٧ :
فعلتما ، فكاف
الخطاب توجب كون ما وليته غائبا في التعبير عنه ، نحو غلامك قال كذا ، وإن كان
حينئذ
الصفحه ٥٧٢ : الإراءة المحضة وإن قيل باتّحادهما لاشتمال الأوّل
عليه ايضا ولو ببعض وجوه الدلالة.
ومنها : الهداية
إلى
الصفحه ١١٦ : ثانية مقرّرة لجهة التحدّي بأنّه الكامل الّذي لا
يحقّ غيره أن يسمّى كتابا في جنسه أي في باب التحدّي
الصفحه ١٨٢ :
برسول الله ظانّين
أنّهم على الهدى في العاجل طامعين أنّهم ينالون الفلاح في الآجل.
أو أنّها
الصفحه ٢٥١ :
ثالثها : الزّيغ
بمعنى الميل عن الحقّ ولا يكون إلّا بعد الهداية وارائة النّجدين : طريق الهداية