الصفحه ٣٤٦ : أحد الوجهين من استيناف
قوله : (ذَهَبَ اللهُ
بِنُورِهِمْ) ، والمراد ثبوتها لهم في الدنيا حيث سدّوا
الصفحه ٣٧٣ : تعالى فيه رعد شديد وصواعق
وبرق فكلّما أضاء لهم الصواعق جعلا أصابعهما في آذانهما مخافة أن تدخل الصواعق في
الصفحه ٣٩٥ :
إتّكال العبد على
علمه والأمن من يأسه سبحانه كما في قوله (تُوبُوا إِلَى اللهِ
تَوْبَةً نَصُوحاً
الصفحه ٤١٥ : الغريبة الّتي سطروا فيها الأساطير وملئوا منها الطّوامير
ومع ذلك فلم يطلعوا إلّا على قليل من كثير والله هو
الصفحه ٤٢٩ :
أقول : ويطلق على
الشجرة وكلّ ما تنبته الأرض والذّهب والفضّة وأنواع المال والنسل والولد كما في
الصفحه ٤٣٧ :
ولذا أمرهم بأن لا
يجعلوا له أندادا في العبادة وفي الطاعة بموالاة الجبت والطاغوت وسائر الشياطين
الصفحه ٤٤٣ :
لَمَّا
قامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ) (١) وأخرى الى ضمير المتكلّم والغائب كما في المقام ، وخبر
الصفحه ٤٤٥ : وأرجو أنّ الله تعالى أجابني في
الشريف ما سألته ، فقال : يا أبا عبد الله ليس العلم بالتّعلم إنّما هو نور
الصفحه ٤٤٦ : وعاء شرّا من بطنه ، فإن كان ولا بدّ فثلث
لطعامه ، وثلث لشرابه ، وثلث لنفسه ، وأمّا اللّواتي في الحلم
الصفحه ٤٦٤ :
إِنْسِيًّا) (١) ، ولكان ذكر الأبد في قوله (وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ
أَبَداً) (٢) تكرارا والأصل عدمه
الصفحه ٤٦٥ :
انتفاء القدرة
الّتي هي الأصل في الفعليّة ، ولذا كان يتحداهم بقوله : (لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ
الصفحه ٤٧٩ : الغاية في التحدّي وازاحة العلّة ، سواء كان ذلك من جهة الفصاحة أو
الصّرفة أو الأعم من الوجهين ، أو غيرهما
الصفحه ٤٨٢ :
في نبوّته وفيما
جاء به من الله سبحانه ، فلمّا جعلوه واسطة في إيصال الفيوض الإلهيّة وتبليغ
الصفحه ٤٩٢ : البساتين والجنان الجزئيّة الّتي يمكن تعددها لمؤمن واحد كما مرّت الإشارة
إليه في الاخبار المتقدّمة.
وقوله
الصفحه ٤٩٤ : والحج وغيرها مشروطة
بالنيّة الّتي هي روح العبادة وحياتها وهم قد جمعوا في عبادتهم بين قوالب تلك
العبادات