الصفحه ٢١٥ :
إنكار نبيّه ، أو
المعاد ، او الشكّ في شيء منها ، بلا فرق في المنكر باللّسان مع الجنان ، او
المقرّ
الصفحه ٢٤٠ : الباهر إلى الايمان به ، أو يقذفه الله في الهاوية إذا أبي إلّا تماديا في
غيّه ، وامتدادا في طغيانه وعمهه
الصفحه ٢٤٢ : يتخلص إليه لطائف الكيموس فتستحيل فيه بخارا
يتكون منه الروح الحيواني الّذي هو أصل الأرواح ومادّتها
الصفحه ٢٤٧ : الجميع.
مدفوع بانّ
المتعارف في الغشاوة الّتي هي السّتارة والغطاء اختصاص منعها بجهة واحدة وإن مرّ
الصفحه ٢٥٤ :
والرّضا عليهالسلام حيث ذكر عنده الجبر والتفويض فقال لأعطينكم (١) في هذا أصلا لا تختلفون فيه ولا
الصفحه ٢٥٥ :
له وانتشر له الذكر الجميل عندهم وصار ذلك باعثا قويّا له في الميل إلى الطّاعات
كما انّه إذا علم أنّه
الصفحه ٢٥٨ :
الحقّ والإصرار على الكفر جحودا وعنادا فيهم وفرط رسوخه في قلوبهم وأسماعهم بحيث
كانّه صار كسائر الجبليّات
الصفحه ٢٧٢ :
يُؤْذُونَ
النَّبِيَ) (١) كذا في «الكشّاف» وتبعه غيره وعلّل بأنّ فيه رعاية
للمناسبة والاستعمال
الصفحه ٢٧٥ : فعلوا
إلى ذكر شأن الفاعل لأنّ الركن الأهمّ في الأوّل هو المحكوم به وفي الثاني هو
المحكوم عليه ، فلذا عدل
الصفحه ٢٨٥ :
وأنت ترى قصور مثل
هذه الوجوه ، سيّما في ما يجب فيه التوقيف.
نعم يصحّ المعنى
على الوجهين كما
الصفحه ٣٠٧ :
مرّ نقله ما ظاهره نزول الآية في المنافقين الناكثين لبيعته. وربما يقال : إنّ
فيها دلالة على أنّ الإقرار
الصفحه ٣١٢ :
تفسير الآية (١٥)
(اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ)
(اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) استيناف في غاية
الصفحه ٣١٥ : المؤمنون على فرشهم في مجالسهم يضحكون
منهم ، مستهزئين بهم ، فذلك قول الله عزوجل : (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ
الصفحه ٣٢٣ :
(فَما رَبِحَتْ
تِجارَتُهُمْ :) فما ربحوا في تجارتهم لأنّهم اشتروا التطبّع بالخلقة
المغيرة
الصفحه ٣٤٣ :
نفسه ، فالخطب فيه
سهل بعد ما ظهر ممّا مر من الخبر المفسّر للظلمات بالعقوبة الأخروية ، مع أنّ