الصفحه ٢٠٨ :
النوافل في الصلاة
والتطوع في الصوم ، وطعمة الجدّ ، وغير ذلك ، وهذا لا مانع من القول به بعد دلالة
الصفحه ٢٢٦ :
وحذف المفعول
الثاني بواسطة أو بدونها للتنبيه على أنّهم لا يرتدعون عن غيّهم وانهماكهم في
الشهوات
الصفحه ٢٧٣ :
ذلِكَ) (١) أي جمع منّا ، لكنّ المشهور عندهم تقدير الموصوف في الظّرف
الثّاني على أنّه مبتدا
الصفحه ٢٨٣ : الّذين أميرهم أمير المؤمنين بمكان من الله تعالى سلك بهم ذلك المسلك كما
سلك بنبيّه ذلك في قوله : (وَاللهُ
الصفحه ٢٨٨ : في قلوب المنافقين
وبالجملة الأمراض
القلبية أصعب الأمراض ، وأشدّها نكاية ، وأسوأها إهلاكا لأنّها
الصفحه ٣١٦ :
ويناديهم مثل
الأوّل ، وهكذا أبدا الآبدين (١).
(وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ
الصفحه ٣٣٠ : لما في الّذي من معنى الإبهام إذا لم يرد به تعريف
واحد بعينه ، وبان يقدّر الموصوف لفظا مفردا معناه
الصفحه ٣٣٣ : لا ينافي الابلغيّة في غلبة الاستعمال.
ويستعمل لازما
ومتعدّيا يقال : أضاء الشّيء بنفسه وأضاءه غيره
الصفحه ٣٥٠ : بالآيات والنذر.
وتكرير الأمثال
سيّما مع تعلّقها بجهات الكشف ووجوه البيان ممّا بالغت فيه البلغاء ، خصوصا
الصفحه ٣٥٦ :
وعن الراغب (١) : أنّ اللفظين متقاربان في المعنى وهو الهوّة الكبيرة ،
إلّا أنّ الصقع في الأجسام
الصفحه ٣٦١ :
أي ما كان ينبغي
أن تتجشّمي في الإرشاد والعذل والتأديب فإنّ في العقل والدهر كفاية فهما شيّباني
بعد
الصفحه ٣٧٠ :
والنّفاق والشرك الباطني يصيب (فِيهِ ظُلُماتٌ
وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) من حيث أنّه وان كان نافعا في نفسه لكنّه لما
الصفحه ٣٨٤ :
التدرّج في تبليغ
الأحكام وإعلام المكلّفين بها ، وأين هذا ممّا هو المقصود بالبحث في المقام
الصفحه ٣٩١ :
الوجهين في قوله
تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) (١) وقوله : فصيّروا مثل (كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ
الصفحه ٤٠٤ :
الْأَرْضَ مِهاداً) (٢).
والحقّ أنّه لا
دلالة فيها على أحد الأمرين إذ لا خلاف في أنّ الأرض ليست كرة حقيقيّة