الصفحه ٥٠٦ : يذوقون طعم رحمته ، ولا يستلذون بالحور إلّا
لأنّه أكرمهم بها الرب الغفور ، ولا يسكنون في القصور إلا لأنّه
الصفحه ٥٠٧ :
الأنام ، فإذا كان مثل ذلك في المجاز ففي الحقيقة أولى وأحرى ، فإذا فهمت ذلك عرفت
أن أولياء الله تعالى في
الصفحه ٥٢٧ :
الشّبهة عن ضرب
الأمثال الّذي فيه معظم الانتفاع بالكتاب مضافا إلى ما قيل في سبب النزول أن الله
لما
الصفحه ٥٣٥ : : فلا شذوذ مطلقا ، وان كان لا يخلو
عن نظر ، بل قد يفرق في جوازه بين ما والّذي ، أو موصوفة بجملة حذف
الصفحه ٥٤١ : الله هي القاهرة الّتي لا تساوى ولا تكافى ولا تدانى وما محمّد رسول الله في
الله وفي قدرته إلا كذبابة
الصفحه ١١ :
المنافقين فيها ،
أو لأنّها أوّل سورة ذكر فيها قصّة مخالفة بني إسرائيل موسى بعبادة العجل ، وترك
الصفحه ١٧ :
لا يكون شيء في الأرض ولا في السماء إلّا بها ، فمن زعم أنّه يقدر على نقض واحد
منها فقد كفر.
وتمام
الصفحه ٢٨ : صورة رجل مدّ يديه.
١٤ ـ السماك (بكسر السين المهملة) :
المنزل الرابع عشر في برج السنبلة علامته كوكبان
الصفحه ٣٤ :
والباردة ،
والرطبة واليابسة ، وغير ذلك من الأقسام الّتي ينبغي الرجوع فيها الى أرباب تلك
الصناعة
الصفحه ١١٣ : المتواصون من الأوّلين
والآخرين في خصلة واحدة وهي التقوى ، قال الله جلّ وعزّ : (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ
الصفحه ١٣١ : ينقذف في القلب من التصديق والإذعان لله تعالى ولأنبيائه
وأوليائه ، وهو يقبل الشدّة والضعف ، والزيادة
الصفحه ١٣٣ : بعض
الجهلة من المخالفين ، حسبما تسمع إن شاء الله تمام الكلام في تحقيقه وفي رفع شبه
المخالفين في تفسير
الصفحه ١٤٣ : الى طعن عظيم في حجّية القرآن ، لأنّ لفظ الصلاة
من أشدّ الألفاظ شهرة وأكثرها دورانا على ألسنة المسلمين
الصفحه ١٤٥ : «ره» مسندا إلى الفضل
بن شاذان ، عن داود بن كثير ، قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : أنتم الصلاة في
الصفحه ١٥١ : ظاهرها.
وأمّا ما ذكره
السيّد الداماد في شرح الخبر الأوّل المروي في رجال الكشي من أنّ فيه وجهين