الصفحه ١٥٥ :
الأعراض تكفّونهم
فهو محسوب لكم في الصدقات.
وسئل امير
المؤمنين عليهالسلام من النفقة في الجهاد
الصفحه ١٦٤ :
مخصّص.
وتوهّم أنّ إيمان
غير أهل الكتاب بالمنزل من قبل في ضمن ايمانهم بما أنزل على محمد
الصفحه ٢٠٦ :
الفيوض الدنيوية
والاخرويّة وهو الّذي يعبّر عنه في حقّهم بالشفاعة الكلّية والمقام المحمود ، وهذا
الصفحه ٢٥٦ : المعيّنين في الآية المتقدّمة وهي
قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا سَواءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ
الصفحه ٢٦٣ :
يخلو عن تأمّل
فانّه على ما صرّح به في «القاموس» وغيره مشتقّ من فرت بالفم فروتة بمعنى عذب
والفرات
الصفحه ٣٢٧ :
مضربه بمورده ،
ولم يضربوا مثلا إلّا ما فيه غرابة ولو من بعض الوجوه ، ومن ثمّ يحافظ على لفظه ،
ولو
الصفحه ٣٤١ :
عليّا وليّه
ووصيّه ووارثه وخليفته في أمّته وقاضي ديونه ومنجز عداته والقائم بسياسته عباد
الله
الصفحه ٣٦٢ : معترضة ، وهو مبنيّ على جواز وقوعها
في آخر الكلام.
ولو وضعت في الأصل
للدلالة على انتفاء الثاني لانتفا
الصفحه ٣٧٧ :
ولعلّ في تخصيص
النّاس المشتقّ من النّسيان على ما في الخبر (١) ، بالخطاب تذكيرا لهم بما نسوه في
الصفحه ٤٠٠ :
شديدة اللين
كالماء فتغرقكم ، ولا شديدة الصّلابة فتمنع عليكم في حروثكم وأبنيتكم ودفن موتاكم
الصفحه ٤٠٥ : والكواكب الشّماليّة للراغبين في الجنوب وازدياد
انحطاط القطب الجنوبي والكواكب الجنوبية للواغلين في الشّمال
الصفحه ٤٣٢ : للمثل المخالف المعادي بل هو المراد بما في «المصباح»
بعد تفسيره بالمثل ، ولا يكون الندّ إلّا الضدّ.
وعن
الصفحه ٤٤٩ :
لكن تبرّع ببيان
القدر المأتي به فقال بسورة فيكون من قبيل التّخصيص بعد التعميم في الكلام
والتّعيين
الصفحه ٤٥٣ :
مرّ فساد ما ربما يذكر في المقام أيضا من الوجوه الّتي لا طائل تحت الاطناب بذكرها
في المقام سيّما بعد ما
الصفحه ٤٨٥ : النازلة فإنّما ينالون من تلك البشارة والمثوبة على قدر مراقبهم في
الايمان.
ولذا ورد أنّه ما
ورد آية في حق