الصفحه ٣٠٤ : مكنونة من تحت العرش ، فأسكن ذلك النور فيه فكنّا نحن خلقا وبشرا نورا
نيّرا ، لم يجعل لأحد في مثل الّذي
الصفحه ٣١٧ :
القراءة
في (يَمُدُّهُمْ)
وأمّا اشتقاقه في
المقام من المدّ في العمر بمعنى الإملاء والإمهال فقد
الصفحه ٣١٨ :
وعن زيد بن علي :
قراءته بكسر الطاء ، وهما لغتان كلقيان ولقيان ، وفيه لغة ثالثة بالواو ، بل
ورابعة
الصفحه ٣٢٩ :
الأنبياء الّذين
أمروا أن يكلّموا النّاس على قدر عقولهم ، فقدر عقولهم أنّهم في النّوم والنّائم
لا
الصفحه ٣٧٦ : منادى في الصورة ، وأجروا عليه وضعا موضحا له ما هو المقصود بالنّداء أعني
المعرّف باللّام الّذي يزيل
الصفحه ٤٥٧ : استعير للتفاوت في الأحوال
والرّتب حتّى صار استعماله فيه أكثر من الأصل فيقال : زيد دون عمرو في الشرف
الصفحه ٥٤٢ :
بالحمل الظاهر فيه
وأمّا المنافاة بين الخبرين على فرض صحّتهما فلعلّ الأوّل باعتبار التّنزيل والاخر
الصفحه ٥٥٣ :
بالعناية المفسّرة
عندهم يكون فعله تابعا لعلمه بوجه الخير بذلك الفعل في نفس الأمر فيفعل عن ذلك
الصفحه ٥٨١ :
وفي تفسير الإمام عليهالسلام بعد ذكر ما مرّ عنه في الآية المتقدّمة ، ثمّ وصف هؤلاء
الفاسقين
الصفحه ١٢ : فِيهِ إِلَى اللهِ ...) (٢) وهي آخر آية نزلت من السماء.
بل صرّح أيضا في
كثير من الآيات بنزولها في غير
الصفحه ٢٩ : ، وتسعة للعشرات ، وتسعة للمئات ،
وواحد للألف.
وبأنّ الأصل في
الموجودات كلّها الطبائع الأربع الّتي ظهرت
الصفحه ٣١ :
في البحث السابع
من عدّ الصفات الستّة للألف الى أن قال عليهالسلام : ومعناه من الألفة ، فكما أنّ
الصفحه ٦٣ :
المنزّلة لا تجمع
حفظا ، وإنّما يعتمد في حفظها على الصحف ، بخلاف القرآن فإنّ حفّاظه أضعاف مضاعفة
الصفحه ٩٨ :
يعتبرون التأنيث في المسمّى بمجرد اعتبار تأنيث أحد الاسمين ، ألا ترى أنّ كلّ حرف
من الحروف يجوز تأنيث
الصفحه ١٣٥ :
في العلم ، أو في
الإرادة ، أو في الأمر ، أو في العقل ، لذا أنكره المحقّق الطوسي ، وغيره ، بل من