الصفحه ٣١٦ :
ويناديهم مثل
الأوّل ، وهكذا أبدا الآبدين (١).
(وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ
يَعْمَهُونَ
الصفحه ٣٢١ :
قوله : كما اشترى
المسلم إذ تنصّرا.
فيمن استبدال
النصرانيّة بالإسلام ، ثمّ اتّسع فيه فاستعمل
الصفحه ٣٣٠ : لما في الّذي من معنى الإبهام إذا لم يرد به تعريف
واحد بعينه ، وبان يقدّر الموصوف لفظا مفردا معناه
الصفحه ٣٣٣ : لا ينافي الابلغيّة في غلبة الاستعمال.
ويستعمل لازما
ومتعدّيا يقال : أضاء الشّيء بنفسه وأضاءه غيره
الصفحه ٣٥٠ : بالآيات والنذر.
وتكرير الأمثال
سيّما مع تعلّقها بجهات الكشف ووجوه البيان ممّا بالغت فيه البلغاء ، خصوصا
الصفحه ٣٥٦ :
وعن الراغب (١) : أنّ اللفظين متقاربان في المعنى وهو الهوّة الكبيرة ،
إلّا أنّ الصقع في الأجسام
الصفحه ٣٦١ :
أي ما كان ينبغي
أن تتجشّمي في الإرشاد والعذل والتأديب فإنّ في العقل والدهر كفاية فهما شيّباني
بعد
الصفحه ٣٧٠ :
والنّفاق والشرك الباطني يصيب (فِيهِ ظُلُماتٌ
وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ) من حيث أنّه وان كان نافعا في نفسه لكنّه لما
الصفحه ٣٨٤ :
التدرّج في تبليغ
الأحكام وإعلام المكلّفين بها ، وأين هذا ممّا هو المقصود بالبحث في المقام
الصفحه ٣٩١ :
الوجهين في قوله
تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) (١) وقوله : فصيّروا مثل (كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ
الصفحه ٤٠٤ :
الْأَرْضَ مِهاداً) (٢).
والحقّ أنّه لا
دلالة فيها على أحد الأمرين إذ لا خلاف في أنّ الأرض ليست كرة حقيقيّة
الصفحه ٤٢٥ : رحمهالله.
وقد ظهر منه وجه آخر
في تنويع المطر الّا أنّ ما ذكره من تكوّن الحيتان الصّغار في كرة البخار لا
الصفحه ٤٢٧ :
ردّ قول الأشاعرة
وأمّا ما ذكره بعض
المفرّطين في جنب الله المحجوبين عن مشاهدة أنوار قدرته وحكمته
الصفحه ٤٣٠ :
العبادة وكنتم مأمورين بها فلا تشركوا أحدا في الطّاعة والعبادة كما أنّه ليس له
شريك في الخلق والإفاضة
الصفحه ٤٥٥ :
الوجه الاخر ايضا ولو على وجه التأويل بعد وروده في تفسير الامام عليهالسلام فانّه قد فسّره على الوجهين