الصفحه ٥٣٧ :
الأشعث لا يزن عند
الله جناح بعوضة وإنّه أقلّ في دين الله من عفطة عنز (١)
، عفطة عنز ضرطته
الصفحه ٦ :
وضعف الوجهين واضح
ـ سيّما مع ورودها على وجه الإضافة في الأخبار المعتبرة هنا (١) وفي النحل
الصفحه ٥٨ : إليه في
الأخبار المتقدمة لتفسير حروف التهجي ، ويأتي في تفسير خصوص الفواتح ما يدلّ عليه.
وقد يجعل من
الصفحه ٨٢ :
ثم إنّه لا ينبغي
التأمّل في كونها أسماء على الحالتين حسبما مرّ الكلام فيه.
وربما يتوهم كونها
الصفحه ٩٤ :
أو أنّ الله تعالى
وعد نبيّه ان ينزل عليه كتابا لا يمحوه الماء ولا يخلق على كثرة الردّ ، كذا في
الصفحه ٩٥ : بيان له ، وإضافة كتاب إلى علي في الخبر بيانيّة ،
والمعنى الكتاب الّذي هو عليّ عليهالسلام لا مرية فيه
الصفحه ١٠٦ :
(لَعَلى هُدىً أَوْ
فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) (١) ، ولا ريب أنّ عدم الوصول معتبر في مفهوم الضلالة ، فلو
الصفحه ١٢٨ :
التصديق ، فإنّه
من أفعال القلوب ، وإن اختلفوا في أنّ المعتبر من التصديق هل هو التصديق اليقيني
الصفحه ١٩٢ :
علمنا باستناد
الإنكار إليه او الشك فيه فلا يحكم بكفره لعدم الدليل عليه من اجماع وغيره.
واطلاق
الصفحه ١٩٩ :
الغلوّ الموجب للكفر
والّذي يستفاد من
النقل الصحيح والعقل الصريح في معنى الغلوّ الموجب للكفر هو
الصفحه ٢٣٥ : اختاره ، فإنّ الإيمان من كل أحد ممكن في ذاته والقدرة قائمة بالنسبة إليه
وجودا وعدما ، ولا بدّ أن يكون
الصفحه ٢٤٨ :
إليها شاخص
والبصير منها متزوّد والأعمى لها متزوّد (١).
تتمّة في أمور مهمّة
وجوه القراءة في
الصفحه ٢٦٠ :
ديننا حتّى يبعث
الله النّبي الموعود المبشّر به في الكتب السّماوية وهو نبيّنا
الصفحه ٣٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى ظهور الحجّة عجل الله فرجه إنّما هو نكث البيعة الكبرى
الواقعة في يوم الغدير.
ولذا قال موسى بن
الصفحه ٣٠٣ :
أعدائه.
وما ذكرناه في
تفسير الآية أخذناه عن تفسير الامام عليهالسلام (١).
وبناء الفعل في
هذه