الصفحه ٨٧ : إنّما تجري في بعض المركّبات المنقولة الى العلميّة
، وفي أعلام الألفاظ المحكيّة الملاحظ فيها مسمّى تلك
الصفحه ٩١ : الجمل ، أو أفادت فائدتها.
ثمّ إنّ كلّا من
هذه الحروف لمّا كان كلمة جاز في الكناية عنها بالضمير أو
الصفحه ١١٣ : المتواصون من الأوّلين
والآخرين في خصلة واحدة وهي التقوى ، قال الله جلّ وعزّ : (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ
الصفحه ١٣١ : ينقذف في القلب من التصديق والإذعان لله تعالى ولأنبيائه
وأوليائه ، وهو يقبل الشدّة والضعف ، والزيادة
الصفحه ١٣٣ : بعض
الجهلة من المخالفين ، حسبما تسمع إن شاء الله تمام الكلام في تحقيقه وفي رفع شبه
المخالفين في تفسير
الصفحه ١٤٣ : الى طعن عظيم في حجّية القرآن ، لأنّ لفظ الصلاة
من أشدّ الألفاظ شهرة وأكثرها دورانا على ألسنة المسلمين
الصفحه ١٤٥ : «ره» مسندا إلى الفضل
بن شاذان ، عن داود بن كثير ، قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : أنتم الصلاة في
الصفحه ١٥١ : ظاهرها.
وأمّا ما ذكره
السيّد الداماد في شرح الخبر الأوّل المروي في رجال الكشي من أنّ فيه وجهين
الصفحه ١٨٥ :
وبمعنى النجاة ،
قال في «الصحاح» : حيّ على الفلاح أي أقبل على النجاة ، وأصله بالحاء وبالجيم
بمعنى
الصفحه ٢٠٨ :
النوافل في الصلاة
والتطوع في الصوم ، وطعمة الجدّ ، وغير ذلك ، وهذا لا مانع من القول به بعد دلالة
الصفحه ٢٢٤ : الجملة
باعتبار كونها في مقام الإخبار عن الكفّار.
أو جملة مفسرة
لإجمال ما قبلها فيما فيه الإستوا
الصفحه ٢٢٦ :
وحذف المفعول
الثاني بواسطة أو بدونها للتنبيه على أنّهم لا يرتدعون عن غيّهم وانهماكهم في
الشهوات
الصفحه ٢٧٣ :
ذلِكَ) (١) أي جمع منّا ، لكنّ المشهور عندهم تقدير الموصوف في الظّرف
الثّاني على أنّه مبتدا
الصفحه ٢٨٣ : الّذين أميرهم أمير المؤمنين بمكان من الله تعالى سلك بهم ذلك المسلك كما
سلك بنبيّه ذلك في قوله : (وَاللهُ
الصفحه ٢٨٨ : في قلوب المنافقين
وبالجملة الأمراض
القلبية أصعب الأمراض ، وأشدّها نكاية ، وأسوأها إهلاكا لأنّها