الصفحه ١٥ :
الّتي نبّه عليها
في صدر كلامه كما لا يخفى.
وأما تحقيق الحقّ
في أعدادها واختلافاتها فلا يحضرني
الصفحه ٣٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الحزن والكآبة فقيل له في ذلك؟ فقال : نبّئت عن فتن تكون
في آخر الزمان من خسف ، وقذف ، ونار تجمعهم
الصفحه ٦٥ :
المتشابه الّذي لا
يعلم تفسيره (إِلَّا اللهُ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) (١).
بل بعد دلالة
الصفحه ١٠١ :
يجتهدوا غاية جهدهم ، ويبذلوا نهاية وسعهم في معارضة أقصر سورة من سوره ، حتّى إذا
عجزوا عن آخرهم عنها تحقّق
الصفحه ١٢٣ :
وتمحيص ذنوبهم
بالبلاء وأنواع المصائب في الدنيا ، وبشدّة النزع عند الاحتضار ، وببعض أنواع
العذاب
الصفحه ١٧٨ : ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ) ، ثمّ المعرفة بأنّ الله مطّلع عليه في كلّ حال ، وشاهد له
وأحسن ضميره وخفايا خواطره
الصفحه ١٩٧ : .
وقد سمعنا حكاية
ظاهرة عن أبي جعفر محمد بن الحسن ابن الوليد «ره» لم نجد لها دافعا في التقصير ،
وهي ما
الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم انه قال : أنا النذير العريان (٢).
وهذا المثل كما في
«القاموس» قيل لكل منذر محقّ لأنّ الرجل إذا
الصفحه ٣١٤ : الإمام عليهالسلام : قال العالم ، يعني الكاظم عليهالسلام : فأمّا استهزاء الله تعالى بهم في الدنيا فهو
الصفحه ٣٣٧ :
معنى صيّر ، فيجري
مجرى أفعال القلوب ، كما في قول الشاعر (١) :
فتركته جزر السباع
ينشنه
الصفحه ٣٧١ :
وكان يقول شعرة من
آل أبي طالب أفقه من عدي (١)
وحيث منع عن
المغالات في الأمهار اعترضته امرأة
الصفحه ٣٧٢ : يتخلّصوا فيه بضوء البرق ، ولكنهم نظروا إلى نفس البرق يكاد يخطف أبصارهم
فكذلك هؤلاء المنافقون يكاد ما
الصفحه ٤١٠ : الأزمنة وما فيها من الأعمال فلا بدّ من اعتبارها بحسب الآفاق
والأمكنة فكلّ دورة تامّة للشّمس فهي يوم من
الصفحه ٤١٤ :
لإقامة الفصول
الأربعة في الآفاق الحمائليّة المائلة والثمانية في أفق الاستواء ، ففي الشتاء
تفور
الصفحه ٤٨٨ :
وإشراقها في الأرض
اسمه الشّمس.
أقول أمّا الأسماء
المذكورة فلم أظفر بها في شيء من الأخبار على ما