الصفحه ٤٠٥ : والكواكب الشّماليّة للراغبين في الجنوب وازدياد
انحطاط القطب الجنوبي والكواكب الجنوبية للواغلين في الشّمال
الصفحه ٤٣٢ : للمثل المخالف المعادي بل هو المراد بما في «المصباح»
بعد تفسيره بالمثل ، ولا يكون الندّ إلّا الضدّ.
وعن
الصفحه ٤٤٩ :
لكن تبرّع ببيان
القدر المأتي به فقال بسورة فيكون من قبيل التّخصيص بعد التعميم في الكلام
والتّعيين
الصفحه ٤٥٣ :
مرّ فساد ما ربما يذكر في المقام أيضا من الوجوه الّتي لا طائل تحت الاطناب بذكرها
في المقام سيّما بعد ما
الصفحه ٤٨٥ : النازلة فإنّما ينالون من تلك البشارة والمثوبة على قدر مراقبهم في
الايمان.
ولذا ورد أنّه ما
ورد آية في حق
الصفحه ٥٠٦ : يذوقون طعم رحمته ، ولا يستلذون بالحور إلّا
لأنّه أكرمهم بها الرب الغفور ، ولا يسكنون في القصور إلا لأنّه
الصفحه ٥٠٧ :
الأنام ، فإذا كان مثل ذلك في المجاز ففي الحقيقة أولى وأحرى ، فإذا فهمت ذلك عرفت
أن أولياء الله تعالى في
الصفحه ٥٢٧ :
الشّبهة عن ضرب
الأمثال الّذي فيه معظم الانتفاع بالكتاب مضافا إلى ما قيل في سبب النزول أن الله
لما
الصفحه ٥٣٥ : : فلا شذوذ مطلقا ، وان كان لا يخلو
عن نظر ، بل قد يفرق في جوازه بين ما والّذي ، أو موصوفة بجملة حذف
الصفحه ٥٤١ : الله هي القاهرة الّتي لا تساوى ولا تكافى ولا تدانى وما محمّد رسول الله في
الله وفي قدرته إلا كذبابة
الصفحه ١١ :
المنافقين فيها ،
أو لأنّها أوّل سورة ذكر فيها قصّة مخالفة بني إسرائيل موسى بعبادة العجل ، وترك
الصفحه ١٧ :
لا يكون شيء في الأرض ولا في السماء إلّا بها ، فمن زعم أنّه يقدر على نقض واحد
منها فقد كفر.
وتمام
الصفحه ٢٨ : صورة رجل مدّ يديه.
١٤ ـ السماك (بكسر السين المهملة) :
المنزل الرابع عشر في برج السنبلة علامته كوكبان
الصفحه ٣٤ :
والباردة ،
والرطبة واليابسة ، وغير ذلك من الأقسام الّتي ينبغي الرجوع فيها الى أرباب تلك
الصناعة
الصفحه ٨٠ :
ولكنّ الخطب فيه
هيّن جدّا لعدم ظهور شدة للنزاع سيّما مع الاتفاق على سكونها على القولين إلّا في